الصفحه ٥٩ :
في خطبة أُخرى بعد أنْ يذكر العلم بالغيب يقول : « فهذا علم الغيب الذي لا يعلمه
أحد إلاّ الله ، وما سوى
الصفحه ٧٦ : أيضاً : إنّ الأصل في الإستثناء هو الاتّصال ، ولا ترفع اليد عن
هذا الأصل إلاّ بدليل ، إلاّ بقرينة ، وأراد
الصفحه ٤٧ :
رسول الله حتّى
انتهى إليه ، فقال له : « ما جاء بك يا علي ؟ » قال : لا يا رسول الله ، إلاّ أنّي
الصفحه ٥٥ : ، لمن ؟ لرسول الله الذي هو أشرف الأنبياء وخير
المرسلين وأكرمهم وأعظمهم وأقربهم إلى الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٦٣ :
سمعٌ وطاعة ، فسدّ
بابه ، ثمّ أرسل إلى عمر ، ثمّ أرسل إلى العباس بمثل ذلك ، ثمّ قال رسول الله
الصفحه ٤١ : المعنى ، ويزيد شاه ولي الله الدهلوي في
كتاب حجة الله البالغة ، وهو كتاب معتبر عندهم ويعتمدون عليه ، يزيد
الصفحه ٤٦ : العسرة وهي تبوك
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي بن أبي طالب : « إنّه لابدّ أنْ أُقيم أو تقيم
الصفحه ٦١ : الشخص ويقتدى
بمن ليس له أقلّ قليل من هذه المنزلة ؟
ولا يخفى عليكم أنّ الذي كان يسمعه رسول
الله
الصفحه ١ :
سافر إلى بلد لم
يُرَ فيه الهلال ، لإختلاف أفقهما ، ـ فالأحوط لزوماً ـ له الإمساك بقيّة ذلك
اليوم
الصفحه ٢ : والجائزة ، وهذا لا بأس به.
ثم إنّه إذا أصابت القرعة باسمه يجوز له
أخذ الجائزة والتصرف فيها مع الاستئذان
الصفحه ١٢ :
سافر إلى بلد لم
يُرَ فيه الهلال ، لإختلاف أفقهما ، ـ فالأحوط لزوماً ـ له الإمساك بقيّة ذلك
اليوم
الصفحه ١٣ : والجائزة ، وهذا لا بأس به.
ثم إنّه إذا أصابت القرعة باسمه يجوز له
أخذ الجائزة والتصرف فيها مع الاستئذان
الصفحه ٥٣ :
ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يخبر في حديث المنزلة عن ثبوت جميع هذه
المنازل القرآنية لهارون
الصفحه ٥٦ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « اللهمّ إنّي أقول كما قال أخي
موسى : اللهمّ اجعل لي
الصفحه ٦٦ : يتوهمنّ أحدٌ بأنّ وجوب إطاعة هارون
ووجوب الإنقياد المطلق له كان من آثار وأحكام نبوّته ، لا من آثار وأحكام