الصفحه ٦٩ :
وأكثر.
وإلى هنا بيّنا وجه دلالة حديث المنزلة
على الخلافة والإمامة والولاية بعد رسول الله بالنص ، وأنّ
الصفحه ٧٩ :
ونسوان ، هؤلاء الباقون في المدينة لم يكن حاجة أنْ يستخلف عليهم رسول الله رجلاً
مهمّاً وشخصيّةً من
الصفحه ٣١ : الرواة له ، من محدّثين ومفسّرين ومؤرخين
في القرون المختلفة.
على رأس الرواة لهذا الحديث من الصحابة
الصفحه ٣٢ : رواة هذا الحديث من الصحابيات
:
١ ـ أُم سلمة أُمّ المؤمنين رضي الله
عنها.
٢ ـ أسماء بنت عميس.
رواة
الصفحه ٣٤ : في الأخبار المتواترة.
وممّن اعترف بتواتر هذا الحديث شاه ولي
الله الدهلوي محدّث الهند في كتابه إزالة
الصفحه ٣٦ :
٢٢ ـ أبو نعيم الإصفهاني ، صاحب حلية الأولياء.
٢٣ ـ أبو القاسم التنوخي ، له كتاب في
طرق أحاديث
الصفحه ٣٩ : ، عن
شعبة ، عن الحكم ، عن مصعب ـ مصعب بن سعد بن أبي وقّاص ـ عن أبيه : إنّ رسول الله
الصفحه ٤٥ : عنه ! قال : لا تفعل يا
ابن أخي ، إذا علمت أنّ عندي علماً فاسألني عنه ولا تهبني ، فقلت : قول رسول الله
الصفحه ٥١ : لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ
هَارُونَ نَبِيّاً ) (١).
__________________
(١) سورة مريم : ٥٣.
الصفحه ٥٨ : ، وطلب منه تجديد
البيعة ، فيسقط العباس عن الإستحقاق للإمامة والخلافة بعد رسول الله ، ولو تتذكرون
، ذكرت
الصفحه ٧١ : واحد ، ويكفي ذلك في صحّة
الحديث ، أمّا أنْ يكون علي نازلاً من رسول الله منزلة هارون من
الصفحه ٧٢ :
غزوة تبوك ، وإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال هذا الكلام عندما خرج في غزوة تبوك وترك عليّاً
الصفحه ٧٤ :
الموضوعة له ـ أي للعموم ـ عند المحققين
هي هذه : أسماء الشرط والإستفهام ، الموصولات ، الجموع
الصفحه ٧٨ : استخلاف رسول الله ابن
أُم مكتوم في بعض الموارد ، ولا يدّعى لابن أُم مكتوم مقام