الصفحه ٥٨ :
يكونوا بذي رحم ، ويبقى
العباس وقد عرفتم أنّه ليس من المهاجرين ، فلا تنطبق الآية إلاّ على علي
الصفحه ٤١ : المعنى ، ويزيد شاه ولي الله الدهلوي في
كتاب حجة الله البالغة ، وهو كتاب معتبر عندهم ويعتمدون عليه ، يزيد
الصفحه ٥٥ :
فكيف وأنْ يُدّعى
أنّ شيئاً من تلك المناقب المزعومة يترجّح على هذه المنقبة ؟
علي لم يكن بنبي
الصفحه ٤٩ :
طالب ] فإنّي سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول في علي
ثلاث خصال لو كان لي واحدة منهنّ
الصفحه ٥٧ : إلاّ على علي ، فيظهر أنّ القرابة القريبة هي جزء
من مقوّمات الخلافة والولاية بعد رسول الله
الصفحه ٧٣ :
في الجواب : بأنّ الحديث يشتمل على لفظ
وهو اسم جنس مضاف إلى عَلَم قال : « أنت منّي بمنزلة هارون
الصفحه ١ : في الصلاة ملاحظة أقرب الأماكن التي
لها ليل ونهار في كلّ اربع وعشرين ساعة ، فيصلّي الخمس على حسب
الصفحه ١٢ : في الصلاة ملاحظة أقرب الأماكن التي
لها ليل ونهار في كلّ اربع وعشرين ساعة ، فيصلّي الخمس على حسب
الصفحه ٥٩ : هذه بمقتضى تنزيل علي منه بمنزلة هارون من
موسى لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وإلى الأعلميّة هذه يشير علي
الصفحه ٧٥ : للقاضي البيضاوي ، وفي شروحه
أيضاً ، كشرح ابن إمام الكاملية وغير هذا من الشروح ، كلّهم ينصّون على هذه
الصفحه ٤٤ :
في صالحهم وأنّه
ينفعهم في مذاهبهم ، اعتمدوا عليه واستندوا إلى وجوده في الصحيحين ، ومتى كان
الحديث
الصفحه ٤٧ :
رسول الله حتّى
انتهى إليه ، فقال له : « ما جاء بك يا علي ؟ » قال : لا يا رسول الله ، إلاّ أنّي
الصفحه ٥٠ :
عليه الشمس ... ، فيذكر
منها حديث المنزلة.
إلاّ أن الزرندي الحافظ يذكر نفس الحديث
يقول : عن سعد
الصفحه ٦٣ : : «
ما أنا سددت أبوابكم وفتحت باب علي ، ولكن الله فتح باب علي وسدّ أبوابكم » (١).
وفي مجمع الزوائد وكنز
الصفحه ٦٧ :
على الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ، فإنّه
يعترف هناك بدلالة حديث المنزلة على الخلافة ، بل يضيف أنّ