الصفحه ٤٥ :
منهم من علماء
الأصول ومن علماء الكلام يناقشون في سند حديث المنزلة ولا يسلّمون بصحّته ، فيظهر
أنّه
الصفحه ٧١ :
محاولات القوم في ردّ حديث المنزلة
وحينئذ ندخل في الجهة الثالثة من جهات
بحثنا عن حديث المنزلة
الصفحه ٤٤ :
في صالحهم وأنّه
ينفعهم في مذاهبهم ، اعتمدوا عليه واستندوا إلى وجوده في الصحيحين ، ومتى كان
الحديث
الصفحه ٥٣ :
ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يخبر في حديث المنزلة عن ثبوت جميع هذه
المنازل القرآنية لهارون
الصفحه ٦٢ : لهذا الحديث ولهذا التنزيل في الأحاديث
كثيرة ، ومن ذلك : حديث سدّ الأبواب ، وهذه ألفاظ تتعلّق بهذا
الصفحه ٤١ :
أسانيد شيء من تلك الأحاديث
، وللتأكّد من ذلك يمكنكم الرجوع إلى كتبهم في علوم الحديث ، فراجعوا
الصفحه ٥٨ : .
وهذا وجه استدلال محمّد بن عبدالله بن
الحسن في كتابه إلى المنصور ، وقد كان الرجل عالماً فاضلاً عارفاً
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام
في الأوصاف التي ذكرها لنفسه في هذه الخطبة وفي غير هذه الخطبة.
في هذه الخطبة يقول : « كنت أتّبعه
الصفحه ٢ :
المأخوذ منها مجهول المالك ، وجواز التصرّف فيه متوقّف على الاستئذان الحاكم
الشرعي لإصلاحه ، وإن كانت الشركة
الصفحه ١٣ :
المأخوذ منها مجهول المالك ، وجواز التصرّف فيه متوقّف على الاستئذان الحاكم
الشرعي لإصلاحه ، وإن كانت الشركة
الصفحه ٥٤ :
من أخلاقه عَلَما ، ويأمرني بالإقتداء
به ، ولقد كان يجاور في كلّ سنة بحراء ، فأراه ولا يراه غيري
الصفحه ٧٨ :
الجواب عن المناقشة الثانية :
والمناقشة الثانية كان ملخصها : إنّ
الإستخلاف هذا كان في قضية معيّنة
الصفحه ٨٠ :
موسى استخلف هارون على قومه ، والملوك
وغيرهم إذا خرجوا في مغازيهم أخذوا معهم من يعظم انتفاعه به
الصفحه ٢٦ : الثاني : في
حديث الدار ويوم الإنذار..................................... ٦٤
المورد الثالث : في
خطبة
الصفحه ٣٣ :
يقول ابن عبد البر في الإستيعاب عن هذا
الحديث : هو من أثبت الأخبار وأصحّها.
قال : وطرق حديث سعد