الصفحه ١٥٨ : .
ويرفع المضارع
بثبوت النون إذا كان من الأفعال الخمسة ، كقوله تعالى : (كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ
الصفحه ١٦٨ :
٤ ـ إذا دلّت
صيغة التعجّب على علم أو جهل فيجب جرّ المتعلق بها «بالباء» مثل : «ما أعرف الأب
بالحق
الصفحه ١٨٠ : :
النحو أي : علم قواعد اللغة العربية الذي يشمل النحو والصّرف.
القوّة
لغة : مصدر قوي
: والجمع قوّات
الصفحه ١٨٤ :
النّحاة ممزوجا بعلم الفقه وعلم الكلام نتيجة لتعليلاتهم.
٣ ـ من منهج
القياس عند أهل البصرة الوقوف عند
الصفحه ١٨٥ : ، مثل : «أرطى» علم لشجر. حيث
اتصلت به ألف الإلحاق المقصورة فصار على وزن «جعفر» ومثل : «أضيئت المدينة
الصفحه ١٩٧ : ذلك ، مثل : «وكان الله عليما حكيما». «كان» تدل على استمراريّة الحكمة
والعلم عند الله تعالى. ومعنى
الصفحه ٢٠٨ : : (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها)(٣) «كلّها» : توكيد «الأسماء» منصوب مثله. وكقوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٠٩ : إلى نكرة وجب مراعاة
معنى الجمع فيه ، كقوله تعالى : (قَدْ عَلِمَ كُلُّ
أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ)(١١) فالضمير
الصفحه ٢١٩ :
كل واحد من جزأيه لا يدل على معنى متصل بالعلميّة بمفرده.
٣ ـ لا يتبع الاسم
والكنية ترتيبا معينا
الصفحه ٢٥١ : : هي :
«أل» اللّازمة ، هي : التي تقترن باسم معرفة كاسم العلم ، مثل : «السّموأل رجل
محترم».
لام
الصفحه ٢٥٤ : وسطه : «إلى». أو في وسط الاسم ، مثل : «بلد» «قلق» ، وفي وسط
الفعل ، مثل : «علق» و «علم». وفي آخر الاسم
الصفحه ٢٥٥ :
العهديّة ، أي : التي تدخل على النّكرة فتجعلها قريبة دلالتها من العلم الشخصي ،
مثل : «طبيب يداوي الناس
الصفحه ٢٥٦ : .
اللّام المحسّنة
اصطلاحا : هي
أل اللّازمة. هي «أل» التي تتصل باسم معرفة كاسم العلم ، مثل : «السّيبويه
الصفحه ٢٦٠ : : (قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ
الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ)(٧) أم غير عاقل كقوله تعالى : (هذا
الصفحه ٢٩٠ : جبرانا» و «سلّمت على حسنين» و
«رأيت حسنينا» و «جاء حسنين».
ثالثا : في
العلم على وزن جمع المذكر السّالم