الصفحه ٥٤٩ : مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ)(٢).
١١ ـ ويعطف بها
في أسلوب الإغراء والتّحذير
الصفحه ١٣١ :
بالرواة
روت الحديث
وفسّرت
آي الكتاب
البيّنات
وفيه الفعل
الماضي «كانت
الصفحه ٨٧ :
وهيهات خلّ
بالعقيق نواصله
وفيه «هيهات»
الأولى اسم فعل بمعنى «بعد» مبنيّ على الفتح لا محل له من
الصفحه ٣٤٨ : الإضافيّ
اصطلاحا :
اللّفظ المركّب من مضاف ومضاف إليه ، مثل : «شاعر القرية». «نور الله».
ويسمى أيضا
الصفحه ٤٩٣ : » وكقوله تعالى :
(لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ
الصفحه ٣٠٩ : : وطائفة من
غيركم. ومثل : «كتيّب هذّب أخلاقي» أي : كتاب صغير.
٤ ـ إذا كانت
عاملة في ما بعدها الرّفع ، مثل
الصفحه ١٥٠ :
الفراء). بناء ما مضى (سيبويه).
صياغته : يؤخذ
الفعل الماضي من المصدر ، وليس له وزن معيّن يبنى عليه
الصفحه ٣٧٥ : » و «كرم كرم» و «فهم
فهم».
المصدر الحسيّ
اصطلاحا : هو
الّذي يدلّ على معنى حسيّ خارجيّ ، مثل : «كتابة
الصفحه ٣٧٦ : ، و «حذاريك» : حذرا بعد حذر ، و «حجازيك»
: حجزا بعد حجز ....
٢ ـ المصادر
المفردة المضافة ، مثل : «سبحان الله
الصفحه ٥٧٥ :
الياء الّتي في نفس
الكلمة من بنيتها علامتها
١ ـ إذا كان مع
الياء حرفان فهي أصل ، مثل : «بيت
الصفحه ٥٧٦ : الكسرة المناسبة لـ «الياء» و «كتاب» مضاف و «الياء» :
ضمير متصل مبنيّ على السكون في محل جرّ بالإضافة. ومثل
الصفحه ٥٦٥ : » ، و
«سلمت على سمير» بالتلفظ بالضمة في «زيد» وبالفتحة في «الكتاب» وبالكسرة في «سمير»
مختلسة تكاد لا تظهر
الصفحه ٤٩٠ :
ينسب إلى صدره مثل : «بهاء الدين» : بهائيّ الدين أو في كلمة «جاد الله» : «جادي».
وإذا كان العلم
الصفحه ٤٨٠ : باللام في محل نصب ... أو إذا كان اسم موصول بشرط أن
تكون معه صلته ، فإن لم توجد معه صلته لا يصح نداؤه
الصفحه ٥٤٣ : الآية اعتبرت «الواو» واو الحال على رأي البعض
لا «واو» الثمانية ، أو هي الزّائدة المقحمة في جواب «إذا