الصفحه ٢٧١ : أكون أول المسافرين». والغرض من ذلك أنّ المستثنى مستعان بالله في تحقيقه
تنبيها على ندرته وأنه لم يأت
الصفحه ٣٨٤ : نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى
مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ)(٢) «نؤمن» : مضارع منصوب بالفتحة الظّاهرة على آخره
الصفحه ٣٨٥ :
للنّسبة التّقييديّة بين اسمين والتي توجب لثانيهما الجرّ مطلقا ، ويكون
إعرابه حسب موقعه في الكلام
الصفحه ٤٤٧ : الصّخرة حماك الله». «مسجد»
: منادى مبنيّ على الضّمّ «مسجد» : عطف بيان منصوب وهو مضاف «الصّخرة» : مضاف إليه
الصفحه ٥١٦ :
الْفاسِقُونَ)(١) وكقوله تعالى : (وَاللهُ وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ)(٢).
نون جمع المؤنّث
اصطلاحا
الصفحه ١٤ : الفتح لا محل له من الإعراب
وهو بدل النون ، ومثل : «قرأت في اثنتي عشرة مجلة». فالعدد «اثنتي» مجرور بـ «في
الصفحه ٨٨ : » بالبناء على الكسر ، و
«هيئت».
ومثلها في معنى
«أسرع فيما أنت فيه» : أسماء الأفعال : «هيّك» و «هيك
الصفحه ١٦٥ : فاعل «أفعل» في التعجب وكذلك لا يجوز أن يأتي بعده أحد التوابع ، أما
إذا كان المتبوع هو جملة التّعجّب
الصفحه ٢١٨ : وذيت»
كقوله تعالى : (كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ)(٢).
ملاحظات
الصفحه ٢٥٧ : الملكيّة الحقيقيّة للشخص ، مثل قوله تعالى : (لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ)(١) فالله تعالى
الصفحه ٢٧٤ : على حرف مصدري. على أنها
تدخل على فعل يكون المصدر المنسبك من «أن» مع ما دخلت عليه فاعلا له ، كما في
الصفحه ٢٨٠ : في «ليس»
أن يكون اسمها ضمير الشأن ، مثل : «ليس خلق الله مثله». فاسم ليس ضمير مستتر هو
ضمير الشأن
الصفحه ٢٨٨ : الإضافة ، كقول الشاعر :
وبينما المرء
في الأحياء مغتبط
إذ هو في
الرّمس تعفوه
الصفحه ٤١٩ :
٢ ـ مضافا
مجرّدا من «أل» ، مثل : «تمهّلت في السّير خوف الانزلاق».
٣ ـ مقترنا بـ
«أل» ، مثل
الصفحه ٤٤١ : يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ)(٢) «فواو» الجماعة في «يستمعون» تعود إلى «من». وكقول الشاعر :
تعشّ فإن
عاهدتني لا