الصفحه ١٩٩ : )(٢) وذلك لأن المضارع «تكونوا» مجزوم بحذف النون ، لا
بالسكون ، ولا تحذف أيضا في مثل قول الرّسول صلّى الله
الصفحه ٢٠٣ : ظالِمَةٌ)(١).
موافقتها «كم»
: «كأين» هي بمنزلة «كم» الخبرية. وتشاركها في خمسة أمور هي : الإبهام
الصفحه ٢٠٧ :
الفتحة لأنه جمع مؤنّث سالم.
٣ ـ إحدى
علامات البناء الفرعيّة. أي : في جمع المؤنّث السّالم المبني
الصفحه ٢٥٨ : به المفرد المؤنث العاقل ، كقوله تعالى : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها
الصفحه ٢٥٩ :
تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٦١ : ». مثل : «إن اللذيّين يشركون الله» «اللذيين»
اسم «إن» هو اسم موصول مبني على الياء في محل نصب أو هو اسم
الصفحه ٢٨٥ :
ولا صريف
ولكن أنتم الخزف
حيث بطل عمل «ما»
لدخول «إن» بعدها ، «أنتم» ضمير منفصل في محل رفع
الصفحه ٤١٣ :
المخاطب أن يفعله ، مثل : «الصّلاة» في المثل السابق. ومثل : «الاجتهاد»
مفعول به لفعل «الزم
الصفحه ٤١٨ : غير مباشرة ، أي : بواسطة حرف الجرّ ، كقوله
تعالى : (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ
الصفحه ٤٥٥ : : «أعظم». ويجوز فيه النّعت لما قبله أي «أهل»
نعت لاسم الجلالة «الله» مجرور بالكسرة أو أن يكون مرفوعا على
الصفحه ٥٣٣ :
كقوله تعالى : (أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا)(١).
همزة التّفضيل
اصطلاحا
الصفحه ٥٤١ :
ومحفظة في يده» ، والزائدة مثل : «جاءت كوثر» ، وبمعنى : «أو» مثل : الكلمة
اسم أو فعل أو حرف
الصفحه ٣٣ :
يصلّ وعن قيض
بزيزاء مجهل ...
وفيه «على» اسم
بمعنى «فوق» مبنيّ على السّكون في محلّ جر بـ «من
الصفحه ٢٣٤ : «بالواو» وملحقة بجمع المذكّر السّالم ، «والواو»
الحاليّة وبعدها جملة «عنتهم شؤون» في محل نصب حال ، وخبر
الصفحه ٢٤٤ :
وَلكِنْ
رَسُولَ اللهِ)(١). وكقول الشاعر :
ولو نعطى
الخيار لما افترقنا
ولكن