الصفحه ١٢١ : مبنيّ على الكسر في محل رفع ، ومثل : «ساعد الزمان
وبار في القضاء على الأعداء» ؛ «وبار» : مفعول به مبنيّ
الصفحه ٢٢٠ :
نستعمله في تدبير أمورنا».
عملها
:
١ ـ تنصب الفعل
مباشرة ودون أن يفصل بينهما فاصل. وقد يفصل
الصفحه ٢٢٥ : من «لا» النافية و «تاء» التأنيث. وهذا هو الوجه الذي سلكه الجمهور في حكمه
عليها. ويشهد له أنه يوقف
الصفحه ٣١٤ : للمتكلم أو للمخاطب وخبره اسم موصول مطابق له ، مثل : «أنا التي
ساعدت المريض» «أنا» : ضمير المتكلّم في محل
الصفحه ٢٠ :
عسى
هي من الأفعال
التي تدل على التّرقّب والأمل في تحقيق الخبر.
أحكامها
:
١ ـ أنها جامدة
في
الصفحه ١٨٤ :
له كلمة واحدة كان معناه مجرد النّطق ونصب مفعولا به واحدا إذا وقعت له
بعده جملة اسميّة أو فعليّة
الصفحه ٢٧٨ : : فهلّا كانت قرية من القرى المهلكة تابت عن
الكفر قبل مجيء العذاب. وكقول الشاعر :
أتيت بعبد
الله في
الصفحه ٣٤٣ : ءة بهمزة وصل ، تظهر على همزتها حركات الإعراب ،
والرّاء فيها ساكنة ، كقوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ
الصفحه ٤٣٠ : «إنّ» فتسمّيان : الكافّة والمكفوفة ، مثل : «إنّما الله
إله واحد».
«إنّما» كافّة
ومكفوفة. أو «إنّ» حرف
الصفحه ٤٣٩ : :
(وَمَنْ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ)(٢) «من» : اسم استفهام مبنيّ على السّكون في محل رفع مبتدأ. ومثل
الصفحه ٥٥٩ : ، كقوله تعالى : (وَآخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ
اللهِ)(٤) «سبيل» : اسم مجرور بـ «في» وعلامة جرّه
الصفحه ٥٦٣ : ».
٢ ـ إذا كانت
الكلمة منتهية بنون التّوكيد الخفيفة ، مثل : «اكتبن» «احملن» فتبدل «النّون
بالألف» في الوقف
الصفحه ٥٧٠ :
نكرة تامّة بمعنى : «شيء» في محل جرّ بالإضافة والجملة بعدها المؤلفة من
المبتدأ المحذوف المقدّر
الصفحه ٥٧٩ : أحرف المضارعة التي تظهر في أوّل المضارع كقوله تعالى : (لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٣٩ : إِلى إِبْراهِيمَ
وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ)(٢) وكقوله تعالى : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشا