الصفحه ١٥٨ : «يحسبنّ» : مضارع مبني على الفتح في محل
جزم بـ «لا» الناهية.
و «النون» حرف
مبني على الفتح لا محل له من
الصفحه ٢٠٥ :
منها : الإخبار ، والإبهام ، والبناء على السكون في محل رفع ، أو نصب ، أو
جر ، وفي الحاجة إلى
الصفحه ٥٦٦ :
العلم» لأن حركة الحرف الأخير هي الفتحة.
٥ ـ أن لا يؤدي
النقل إلى بناء لا نظير له ، فلا نقل في القول
الصفحه ٤٧ : مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. والفاعل
ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. وكقول الشاعر
الصفحه ٣٠٤ :
المؤنّث المجازيّ
المعنويّ
اصطلاحا : هو
ما ليس له مذكّر من جنسه وليس فيه علامة من علامات التّأنيث
الصفحه ١٧١ : الكسر لا محل له من الإعراب و «الياء»
ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
«نجاح» خبر
المبتدأ
الصفحه ٢٢٦ : .
وإما مبتدأ خبره محذوف والتقدير : حين لا مجير له. والجملة الاسمية من المبتدأ
وخبره في محل جر بالإضافة
الصفحه ٢٧٥ : ، كقوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا)(٣) وتقدير «أنّ» مع معموليها في محل رفع مبتدأ ، لا خبر له
الصفحه ٣٨٢ : أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٣٣ :
أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللهِ واسِعَةٌ
__________________
(١) من الآية ٩٧ من
الصفحه ١٢٣ :
هذا ابن
فاطمة إن كنت جاهله
بجدّه أنبياء
الله قد ختموا
حيث اضطر
الصفحه ٢٦٨ : قبورهم بدءا ولمّا». أي : ولمّا أكن بدءا قبل ذلك ؛
في قول الشاعر :
فجئت قبورهم
بدءا ولمّا
الصفحه ٢٩٦ :
اصطلاحا : يراد
به المفعول لأجله. وهو المفعول له ، أو من أجله ، مصدر يبيّن سبب ما قبله ، ويشارك
عامله في
الصفحه ٤٧٠ : المصدريّة لا يجوز أن يكون نائب فاعل مثل : «معاذ الله» ، «سبحان
الله» ، «حاشا الله» فلا تصلح هذه المصادر
الصفحه ٥٢٧ : ضمّت إليها «لمّ». ومثل ذلك قال الخليل وفسّرها بقوله : أصلها
لمّ من قولهم : لمّ الله شعثه أي : جمعه