الصفحه ٣ :
وأنت الذي في
رحمة الله أطمع
والتقدير :
وأنت الذي أطمع في رحمتك. فقد حلّ اسم الجلالة محل
الصفحه ٢٧٧ :
على السّكون لا محل له من الإعراب. «المدير» مبتدأ مرفوع خبره محذوف وجوبا «لفشل»
اللام الرابطة لجواب
الصفحه ٣٨١ : مِنَ اللهِ)(٢) وكقوله تعالى : (وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ بِالْآياتِ)(٣) وكقوله تعالى : (أَنْ
الصفحه ٥٣٦ : محلّ له من الإعراب ولا يعمل في ما
بعده.
هويت السّمان
اصطلاحا :
سألتمونيها.
هي
في الأصل ضمير
الصفحه ٤٤٢ : .
٥ ـ بمعنى التّعليل
، فيكون المجرور بها سببا في إيجاد شيء آخر ، كقوله تعالى : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ
الصفحه ٤٢٣ : اشتق من
المصدر ، مثل قوله تعالى : (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً)(٢).
٤ ـ الوصف ،
كقوله تعالى
الصفحه ٢٢٧ : النّفي في رأي قبيلة تميم ، مثل : «لا
كسول محبوب». «لا» : حرف نفي مبني على السّكون لا محل له من الإعراب
الصفحه ٣٣٢ : .
المثنّى التّغليبيّ
اصطلاحا : هو
الاسم الذي لا يجوز أن يثنى مفرده لأنه لا مثيل له في الوجود ، بل جرت
الصفحه ٦٦ : ».
٤ ـ ضمير
المتكلم : «كالتاء» في كلمة : «شربت» من القول : «شربت الدّواء».
٥ ـ ضمير
المخاطب في كلمة : «أكرمك
الصفحه ٦٧ :
الجملة قبله ، مثل : «عبد الله زين العابدين رجل شريف» «عبد» مبتدأ وهو
مضاف «الله» اسم الجلالة مضاف
الصفحه ١٥٩ :
الآخر ، كقوله تعالى : (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً كانَ مَفْعُولاً)(١) وفيه «يقضي» مضارع منصوب
الصفحه ٢٧٦ : مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ)(٢) فجملة «لمثوبة من عند الله» جملة اسمية لا محل لها
الصفحه ٥١٥ :
أَكْبَرْنَهُ
وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حاشَ لِلَّهِ)(١) «النون» في «رأينه» وفي «أكبرنه
الصفحه ٤٩٩ : ، والمضاف إليه بعدها يجب أن يكون اسما
ظاهرا نكرة ويجوز أن يكون معرفة على حسب المنعوت مماثلا له في اللّفظ
الصفحه ٥٣١ : من لفظ الجلالة ولا من كلمة «أيمن» وإنما جعلتا مدّة في كلمة «أيمن»
فتلفظ : «آيمن الله» وتقول : «آلرجل