الصفحه ٧٧ : يلتقيان
وفيه «عمرك
الله» أي : سألت الله أن يطيل عمرك ، ولم يرد القسم ، ومثل «لعمر الله لأكيدنّ
الصفحه ٣٦٠ : المناسبة ، والجارّ والمجرور متعلق بـ «يا»
أو بالفعل المحذوف. ويجوز حذف هذه «اللّام» في المستغاث له
الصفحه ١٧٩ : الفؤاد فييجعا
قعيدك : بمعنى
نشدتك الله. إن الله معك. هو مفعول مطلق منصوب وهو مضاف والكاف في محل
الصفحه ٣١٣ : في محل رفع مبتدأ. وجملة «أطيب العسل» خبره.
٦ ـ ويتقدم
المبتدأ وجوبا إذا كان مضافا إلى ما له حقّ
الصفحه ٤٦٥ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : «ليس من امبرّ امصيام في امسفر».
والأصل : ليس «من البرّ الصيام في
الصفحه ٥٧١ : لا محل له من الإعراب.
ويبك
اصطلاحا : مثل
: ويلك في الحكم والعمل والإعراب انظر : ويح ، ويل.
ويح
الصفحه ٥٣٥ : له من الإعراب
أو ضميرا منفصلا مبنيا على الفتح في محل رفع مبتدأ ثان «النّاجح» خبر المبتدأ
الثّاني
الصفحه ٥٨٣ : الضّمّ في
محل نصب ...
يا له من رجل
اصطلاحا :
اسلوب خاص بالتّعجب ، ومثله : يا له رجلا والتقدير : ما
الصفحه ٤٧٦ : الإمام عليّ بن أبي طالب كان قد ألقى على أبي الأسود الدؤلي أبوابا
في علم النحو وقال له : انح هذا النحو
الصفحه ١٧٤ : . فالقرينة المعنويّة تفيد أن «الحمّى» هي التي أصابت «ليلى».
القسم
لغة : جمعه
أقسام. تقول : أقسم بالله
الصفحه ٦٨ : تدلّ
على التّعيين.
وتختلف المعارف
في درجة التعيين والتعريف فأقواها لفظ «الله» ثم ضمير المتكلم ، ثم
الصفحه ٣٠٣ : مؤنّث مجازيّ. ليس له مذكّر من جنسه وليس فيه علامة
التّأنيث.
المؤنّث غير المقيس
اصطلاحا : هو
المؤنث
الصفحه ٥٢٤ :
تكون مكان «الواو» في القسم ، كقولك : «لا والله».
٢ ـ تكون «ذا»
في المثل : «لا والله ذا» هي الشّي
الصفحه ٣٢٢ :
«حسرات». وكقوله تعالى : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً
الصفحه ١٧٥ :
حكم جملة القسم
١ ـ يكون فعلها
غالبا محذوفا مثل : والله ، تالله ، ويظهر مع «الباء» فقط : «أحلف