الصفحه ٥٧٣ :
بحومانة
الدّرّاج فالمتثلم
في الكتابة
العروضية نكتب «فالمتثلّم» على هذا النّحو «فلمتثللمي» فتكون
الصفحه ٣٤٦ : دَيَّاراً)(١) «نوح» : فاعل «قال».
٢ ـ نائب
الفاعل. كقوله تعالى : (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ نَفْخَةٌ
الصفحه ٥٠١ : إكراما أحسن الإكرام ومثل : أصغيت إليه أيّ
إصغاء. والتقدير : أصغيت إصغاء أيّ إصغاء. ويحذف أيضا إذا كان في
الصفحه ٢٠٨ : . تقول : «لاقيته كفة كفة». «كفة
كفة» : حال مبني على الفتح في محل نصب.
كلّ
اصطلاحا : اسم
يدل على
الصفحه ٤١٥ : «مثقال ذرّة».
المفضّل
لغة : اسم
مفعول من فضّل : حكم بالفضل لشيء على غيره.
اصطلاحا : هو
الذي زاد في
الصفحه ٥٧٤ : : «رجل» : «رجيل»
و «كتاب» : «كتيّب» ، و «سلطان» : «سليطين» في «كتيّب» ياءان : الأولى السّاكنة هي
يا
الصفحه ١٨٠ :
بقلّة ، واضحة في ذاتها وغير صالحة للقياس عليها. كتقديم التّمييز على
العامل المتصرّف. كقول الشاعر
الصفحه ٤٣٦ :
الذي يكتم السّرّ» «الذي» : اسم موصول في محل جر نعت الصديق.
٤ ـ الجامد
المنعوت بالمشتقّ ، مثل
الصفحه ٣٥ : ، علم لصنم في الجاهلية و «أل»
في أوّلها زائدة لازمة ، لا تفارقها والمذكر منها هو كلمة : «الأعزّ
الصفحه ٣٨٦ : عجزه ، مسايرة لبعض اللّغات الجائزة فيه ، مثل :
«جئت إلى بور سعيد».
ويلحق بهذا
النّوع من الإضافة قول
الصفحه ٧١ : ء أخرى : علم الشخص.
الجزئيّ
الحقيقيّ.
ملاحظة : يجوز
أن يشاركه غيره في التّسمية ، لأن المشاركة وقعت
الصفحه ٣٧١ : الفتح في محل جرّ بالإضافة. ومعناها : تحنّنا بعد تحنّن ، وكقول الشاعر :
إذا شقّ برد
شقّ بالبرد
الصفحه ٨٩ : : «ممضوغ» و «غرفة» بمعنى «مغروف» وهذه الصيغ
السّماعية تعمل عمل الصيغ القياسية في رفع نائب فاعل ونصب مفعول
الصفحه ٣١٩ :
حيث ظهرت الفتحة على المنادى المنصوب «أهل» والكسرة على المضاف إليه «الكتاب»
والضّمّة على الفاعل
الصفحه ٦٤٣ :
١١٥٩
الواو الكتابيّة
١١٧٠
الواقع
١١٦٠
الواو التي التي بمعنى «أو