الصفحه ٥٤٠ : واوا جميلة» ، أي : كتبت حرف «واو» كتابة جميلة. وحرف «الواو» هو
السابع والعشرون من حروف الهجاء في
الصفحه ٢٢٣ :
حروف الهجاء في التّرتيب الألفبائيّ ، والثاني عشر في التّرتيب الأبجديّ ويساوي في
حساب الجمّل الرقم اثني
الصفحه ٤٢٦ :
المثل الأول ، مفعول معه والعامل هو الفعل الماضي «سرت» ، وهي في المثل
الثاني : مفعول معه والعامل
الصفحه ٣٠٢ : مِنَ اللهِ شَيْئاً
إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٥٧٧ : ء» فتتصل بهما اتّصالا مباشرا ولا حاجة لنون الوقاية مثل : «لي كتاب» و «بي
شفقة على المساكين».
وإذا اتصلت
الصفحه ٣٩٨ : » ، فتقول «اكتسب الرجل مالا» أي : اجتهد في كسبه ، ومثل : «اكتتب الكتاب»
: أي اجتهد في نسخه وكتابته.
ويدلّ
الصفحه ٥٤٥ :
بـ «لا» أو بـ «ما» فيجب عدم اقترانها بـ «الواو» كقوله تعالى : (وَما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ١٠٧ : المطّرد
اصطلاحا :
السّماعيّ. أي : الذي لم تذكر له قاعدة.
غير المطّرد في
الموافقة للأشباه وفي الاستعمال
الصفحه ٢١٢ : فيكونان توكيدا له ويطابقانه في التذكير والتأنيث ويضافان إلى ضمير
المثنّى ..
٦ ـ تستعمل «كلا»
للمذكّر في
الصفحه ٢٤٩ : تعمل شيئا إنما يؤتى بها لإفادة البعد.
كقوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ)(٦) فاللام في
الصفحه ٥٥٦ : وتكون الجملة في محل نصب حال ، كقوله تعالى : (وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ
بِكُمْ)(٢) حيث وردت «إن
الصفحه ٣٣٩ : تعالى
: (وَتَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ بِهِ)(١) أو من حرف جرّ قبله ، كقوله تعالى : (يا
الصفحه ٣٣٤ :
إِنَّما
يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ)(١) «الله» : كلمة الجلالة مضاف إليه
الصفحه ٤٠٢ : خمسة
وعشرين معلما» أو مميّز العدد المبهم ، مثل : «كم طبيبا في المدينة؟». أو «كم كتاب
قرأت؟».
ملاحظات
الصفحه ٥١٣ : ءَ اللهُ)(١) «لا» : الناهية تجزم الفعل المضارع «تقولن» مضارع مبني على الفتح لاتصاله
بنون التّوكيد وهو في