الصفحه ١٥٤ :
(٤٢١) ج ط ـ الوجود عرض في الأشياء التي لها ماهيات يلحقها [٣٦ آ]
الوجود ـ مثلا المقولات العشر
الصفحه ١٩٢ : ، فإنك إذا تعلّمت ما في كتب الأخلاق والسياسات كانت عندك معرفة
مكتسبة بقوانين كلية أفادها (١٧٩) مقائيس
الصفحه ٢٠٩ :
[والقوي والأحوال
غير المفارقة] (٣٨٨) هي (٣٨٩) ماهيات مختلفة قد تصدر عنها أفعال مختلفة تشترك في
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ٢٧٠ : الآخر في أن يتعلّق به ويوجد عنه.
وليست (١٥٣) الصورة صورة تقبل الأشد والأنقص ، حتى يكون الأشدّ منسوبا
الصفحه ٢٨٦ :
في الحدّ ، وهما
من جهة ما لهما ذلك الحد متساويان ، وليس أحدهما علة ولا معلولا.
فأما من جهة أن
الصفحه ٢٩٧ :
(٨٣٣)
والقسم الثاني مقابل للقسم الأول ونقيض (٤٢٥) له بالحقيقة ، إذ كان كل ما له سبب فاعل في وصفه
الصفحه ٣٢٩ :
فيه تحرك الجسم ـ كلما
تحرك ـ إلى جهة واحدة فإن المزاج الواحد مقتضاه واحد.
(١٠١٢) ما البرهان على
الصفحه ٣٣٣ :
(١٠٢٩) [ما لم يختلف في
الميل بالفعل] (٨٤) لم يختلف في الانفعال عن القاسر ، فإن القدر من الما
الصفحه ٣٥٠ :
ولا كذلك في
الثاني : فإن كان هاهنا سبب أول لجميع (٢٧٠) الموجودات ، كان
علمه محيطا بجميعها على هذا
الصفحه ٣٥٧ :
الفائدة في هذا
الشك أن الكون في المكان مطلقا ليس بحركة ، والكون في المكان آنا ليس له معنى وزمان
هو
الصفحه ٣٥٩ :
(١١٢٠) لم لا يجوز أن يكون السكون في الخلاء؟ [وما الذي يوجب أن
يكون ما يعدم فيه الحركة يعدم فيه
الصفحه ٣٦٥ : بعرضين كيف اتفق ؛ فإنهما يلحقان الخط لحوقا أوليا ، فإما أن يكونا لازمين
فيستوي فيه أشخاص النوع ، فيكون
الصفحه ٥٨ :
(٥٦) فأمّا الكلام في الحجّة (٤٦) المثبتة للنفس
، المبنيّة (٤٧) على فرض يلزم فيه شعور بالذات ، فقد
الصفحه ٧٧ :
مماسّة [تحدث وتبقى
مماسّة] (٢٩٧) ، ومثل لا حركة تحدث في الشيء بعد الحركة ؛ فإن الحركة إذا
انتهت