الصفحه ٣٠٤ : كانت منطبعة في النفس لم يجز أن يقال : «إنها مرة حاضرة ، ومرة غير حاضرة» و «مرة
خاطرة بالبال (٥١٨
الصفحه ٣٣٢ :
القريبة كما نظن
أن النار تحرك ما يتصعد بأن يسخن ، وإما بالملازمة كما يعتقد في المدفوع المصاحب
الصفحه ٣٣٤ :
واحدا أو مختلفا.
(١٠٣٥) إن كان (٩٦) المحرك فيها واحدا والمادة على إحدى حالتي الاتفاق ، لم
يمكن
الصفحه ٣٦٧ : تحصل النار في حيّز الأرض والماء والهواء يقربها كسخونة تحصل في الطين
فيكون حمأة مثلا. فإذا اجتمعت
الصفحه ٣٧٣ :
من وجه ، وأخطأ من
وجه ، والسبب فيه التباس مذهب صاحب المنطق عليهم ، وظنهم (٤٣٤) أنه إنما يخوض في
الصفحه ١٨ : وتسفيهه لهم :
(٩٦) «...
وليتكلّف هذا الماضغ للخراء ، الغالط في نفسه ، الواضع نفسه ليس موضع من يجب أن
الصفحه ٢٤ : عتيقة ليس
فيها تاريخ التحرير. ويوجد في صفحتها الأولى : «مشتراة بمبلغ ... درهما في مستهل
شعبان سنة سبع
الصفحه ٥٣ :
(٤١) فهذه (٧٠) أشراك (٧١) [وحبائل إذا حام حولها العقل] (٧٢) وفزع إليها (٧٣) ونظر في أعطافها رجوت
الصفحه ٦٥ :
الماء» ونحوه.
(٨١) والذي يجب أن يضحك منه هو الذي يحسب أولا (١٤٣) في العقل أنّ كلّ فاعل يفعل بوصول
الصفحه ٧٦ :
وليت صديقنا (٢٧٩) كان ممن يغرب في المطالبات فكنت اقرّ به عينا ، لكنه أقلب لهذر (٢٨٠) الهوس من
الصفحه ٨٨ :
(١٥١) فرجط ـ ليس (١٠٤) يحتاج العقل منّا
(١٠٥) في كلّ اتّصال بالمفارق إلى الخيال ، بل في بدء ما
الصفحه ٩٢ : حالها كحال الأعراض التي سبب وجودها
المادة ، [فأما إذا كان سببها في إفادة الوجود غير المادة فلم يلزم
الصفحه ٩٨ :
والموجود الجسماني
ينقسم إلى اثنين فيه (٢٢٥) ، وإلى موجودين متشابهين ، ولا يمنع ذلك الوحدة
الصفحه ٩٩ : ، فإما أن
يكون حقا فيهما أو باطلا فيهما ، ليس (٢٣٦) لكونه حالاّ
مبتدأ (٢٣٧) تأثير في استمرار صحته ولا
الصفحه ١٠٠ :
تستحيل فيما
تستحيل (٢٤٦) فيه ، ولا يجوز أن تكون صورة عقليّة في منقسم.
(٢٠٧) وهذا برهان أعم من