الصفحه ٣٤٥ : للألوان (٢١٥) ؛ وكذلك الحال في
الصلابة واللين والخشونة والملابسة (٢١٦) ، فيجب أن يكون
الحس المشترك والقوة
الصفحه ١٣ :
الشأن في الكتب
المؤلّفة ؛ ولذلك لم يتنبّه أكثر الناظرين فيه لكونه كتابا معروفا ؛ فترى عددا من
الصفحه ٢٠ :
والموجود عندي
منها صورة عن المصورة الموجودة في المكتبة المركزية لجامعة طهران (رقم ٣١٤٩) وأشير
الصفحه ٤٢ : ،
بل السبب في ذلك جوهريّ (٧١) طبيعيّ يكون في (٧٢) المنيّ ، ثم يمزج
الأخلاط في المني مزاجا مّا ، ثم يحفظ
الصفحه ٦٣ :
(٧٥) ومنها : ما أورده في (١١٥) أمر التأدية وضحك ذلك الشيخ ، ومساعدته له في الضحك حين (١١٦) سمع
الصفحه ٨٤ : علمناه في هذه النسب وخاصّة
في علوم القياس البرهاني ، وهو يعد (٤٩) كل موضع في
العلوم يقف فيه الأوساط
الصفحه ١١٥ :
(٢٦٩) فإن قيل في موضع : «ما ليس له وضع» واقتصر على هذا المبلغ فقد
عني به ما هو مجرد بذاته وعلاقته
الصفحه ١٢٥ : ـ فليتأمّل (٢٦٨) ـ.
(٣٢١) وأيضا ـ المخالط (٢٦٩) إن كان هو
المفارق بالشخص فما به يتشخّص في الحالين موجود
الصفحه ١٣٠ :
(٣٤٥) ط ـ كل فاعل أمرا ما فيلزمه أن يبقي به فعله زمانا ما إذ
كان لا يجوز أن يوجد ويعدم في آنين
الصفحه ١٧٨ : عن القرائن كلها صالح لأن يقال
على كثيرين يختلفون فيه بعدد (٢٨) الأشخاص أو عدد الاعتبارات ، والكلي
الصفحه ١٨٠ : نفس الحيوان ، بل ربما أدرك ذاته (٥١) غيره [في موضوعه] (٥٢) وكان ذلك الغير قوة له.
(٥٢٣) قد قلت
الصفحه ٢٣٨ : ، وهذا الإمكان
هو إمكانه في نفسه ، وأما إمكان وجود الأشياء (٧٤٧) فيها فهو شيء آخر
ليس هذا الكلام
الصفحه ٢٤٧ :
ذهنك (٨٧٠) ضرورة ، وتلك الحقيقة إما أن يكون تمثّلها في الأعيان ويلحظه ذهنك ـ فالمعدوم
لا يدرك
الصفحه ٢٤٩ : يدخل مفهوم العام في مفهوم الخاص.
(٧٢٩) وعندي أنه إن كان فسيدخل (٨٩٩) في الممكن الخاصّ ، ثم لا يكون
الصفحه ٢٥٠ :
حصل في قوابل
مختلفة (٩٠٩) كان حكمه في كل واحد من القابلين غير حكمه في الآخر ، فلا
يكون في القابل