الصفحه ١٩٥ :
(٥٨٦) س ط ـ قيل في بيان أن الجسم المتناهي قوته متناهية : إنه متى حرّك (٢٠٥) جزء من تلك القوة
جز
الصفحه ١٩٧ :
في كتاب النفس ـ فليقرء من هناك ـ وإن لم تكن القوة موجودة فيه ولا في
أطرافه ، فليس فيه قوة (٢٣٣
الصفحه ٢٠٤ : ] (٣٢٧).
(٦٠٨) ج ـ هذه المعاني يصعب علينا اعتبارها ببرهان لم بسبب قصور
أفهامنا ـ ليس بسبب الأمر في نفسه
الصفحه ٣٠٠ :
(٨٤٠) وكذلك في أنه حق ـ أي بحيث له خصوصيّة وجوده [الذي يثبت (٤٧٢) له ، وأيضا بحيث وجوده دائم
الصفحه ٣٣٦ :
الاستحالة إما أن تكون عن إرادة أو جارية مجرى ما لا إرادة فيه (١١٦) ؛ فيكون الكلام في تلك الاستحالة إن لم
الصفحه ٣٦٩ :
عروضه للكل لم يلزم شيء من ذلك.
(١١٥١) اطلاع القوة العقلية على ما في الخيال إنما احتيج إليه
ليعد النفس
الصفحه ٩ :
والإنصاف والمبدأ
والمعاد ـ وأحال البحث إليها. على أن جلّ المطالب والمباحث التي فيه تدور حول
الصفحه ٥٢ : كل واحد من المتشابهة الأجزاء (م
مخروق)] أكثر مما كان ، والقوة سارية (٥٣) في الجميع ـ ليس
قوة البعض
الصفحه ٦١ : : النائم (٩٠) يتصرف في خيالاته
كما كان في اليقظة يتصرّف في محسوساته ، وكثيرا ما (٩١) يتصرّف في امور عقليّة
الصفحه ٦٩ :
لا أنقص منها ـ ولا
اورد فيها شيئا غريبا خارجا عن المسألة من حيث خصوصيّتها ، ولا اورد (١٩٠) الأحوال
الصفحه ٧١ : يلتفت إلى من يقول :
«إن المزاج في حال عدم الإرادة يقتضى شيئا ، فإذا حصلت الإرادة لم يقتض ذلك بل
خلافه
الصفحه ٧٤ : المهندس في تخته وميله (٢٥٨) ـ نافعا.
(١١٣) فهذا قدر ما أمكنني أن أقوله في كل مسئلة في مجلس واحد
قاصدا
الصفحه ٨٣ : في أول الأمر إلى تلك الكتب فاقة تحتمل [١٥ آ] كل ذلك
الاشتطاط ، ولا في آخر الأمر بها اقترار عين
الصفحه ١٦٨ :
إما أن تكون مثلها
في النوع وتخالفها لا محالة بشيء ، وإلا فلم يتغيّر بحسب المشابهة ، بل تكون
الصفحه ٢٤٠ : والقدر والعدد فليس لها أن تتعقل في قابل
الانقسام إلا بحسب الشكل والقدر والعدد (٧٨٢) لكن ؛ للصور (٧٨٣) أن