الصفحه ٤٦ : أن يقع على حالة يكون للموضوع بوضعه فيها
توسّط ، وذلك التوسّط غير متشابه ، فإن أوضاع الجسم من الأجسام
الصفحه ٥٤ : ) ، وأنا مسلم إلى طلب الحق لا يعارض يده فيه يد.
(٤٦) وأما الآن فأنا (٩٤) في عيشة غير
راضية وفي أشغال
الصفحه ٦٦ :
جسما كالمماسّة
والوصول. كأنّ (١٥٥) هذا في الجسم بيّن ؛ وإنما لا يكون في المتوسطات غير
الأجسام (١٥٦
الصفحه ١٠٢ :
(٢١٥) فهذه الصور لو كانت منطبعة في النفس لم يجز أن يقال : إنها
مرة [حاضرة ومرة غير حاضرة
الصفحه ١٣٧ : (٤٠٦) في نفسه ، بل في عرض من أعراضه ـ وهذا حق ـ.
(٣٧٣) مطالبات (٤٠٧) على
هذا :
ط
ـ منها رسمية
الصفحه ١٤٤ :
لا يحل ما فيه
إمكان البطلان ، كما لا يحل ما فيه إمكان الانقسام ، كما لا يحل ما فيه إمكان
اختلاف
الصفحه ١٤٦ :
كرمه أن ينعم
بتسهيل الإذن للمتوسط لئلا يتبرّم بالحجاب [فيستعفي من ما بقي (٨) واضيع أنا في البين
الصفحه ١٥٢ : يحتاج إليه بدخول الضدّ ، منع عن أن يميل إلى
فوق ، وإذا تمكّنت فيه هذه الكيفية كان ميله إلى مقتضاها
الصفحه ١٥٣ : أن (٨٣) المسموع منه منذ سنتين يكون قد بطل وحصل آخر
(٤١٧) لم تبقي الأستقصات مجتمعة في بدن الميّت
الصفحه ١٥٨ : لذواتنا أيضا حقيقتان ـ وهناك يجوز ـ؟
(٤٣٤) إذا أمكننا أن نعقل المفارقات (١٣١) تصورت حقائق لها في نفوسنا
الصفحه ١٧٠ : للمني كان مبدئه في
الوالدين ، وأما محيل المني إلى مزاج الموضوع القريب للنفس ، فهو بعد مفارقة
الوالدين
الصفحه ١٧٦ : لم يكن في سائر الحيوانات جزء هو الشاعر والمشعور
به فليس شيء منها يشعر بذاته ، وإن كان فيها (١٣) جز
الصفحه ١٨٢ : أعلم بالصواب (٧٥) ـ.
(٥٣٧) س ط ـ الذي قيل قد تصور ، ويحتاج في تصحيحه (٧٦) إلى تصحيح مقدمتين (٧٧
الصفحه ٢٠٣ : هاهنا في جانب الزيادة ، أي أن يصير (٣١٣) أضعف أسهل من أن لا تبقى قلة ـ أي أن يبطل كونه كثيرا ، أسهل من
الصفحه ٢٠٥ : ؛
وليس يبعد أن يكون الشيء في جوهره أشرف من غيره ثم يكون بحال من أحواله أخسّ ـ سواء
كان لازما أو لا حقا