الصفحه ٢٢٣ : (٥٤٥) ما ليس بموجود (٥٤٦) في إفادة الوجود.
(٦٦٣) س ـ لو كانت النفس الإنسانية منطبعة في البدن لكان
الصفحه ٢٢٤ : أن
يكون مجردا أو في حكم المجرد إذا كان ما يلاقيه ويقارنه لا يمنعه عن أن يكون مجردا
(٥٥٥) مشتركا فيه
الصفحه ٢٣٢ : هما من الأسماء
المشتركة» وإذا (٦٦٨) كان كذلك لم يكن النظر في المبدأ الأول داخلا (٦٦٩) في جملة علم ما
الصفحه ٢٥٢ :
فيه الصورة من حيث
هي معقولة ، فلو كانت مع هذه (٩٣٧) المخالطة معقولة (٩٣٨) لكانت المادة
يحصل فيها
الصفحه ٢٥٦ :
[الاستحالة إرادة
، لا تغيير (٩٨٨) في الوضع] (٩٨٩)؟
(٧٤٦) ج ط ـ هذا الوضع إما أن يكون وضعا
الصفحه ٢٦١ :
موضوع ولا من
موضوع ، والقوة في الأبدال (٤١) الشفقة والرحمة.
ج ط ـ إمكان
الوجود قد يكون مخالطا
الصفحه ٣٠٩ :
أن يكون وجوده لا
في موضوع ؛ فقد علم أن الجوهر بهذا يكون جوهرا حيث علم.
فالشيء (٥٦٣) البسيط
الصفحه ٣٢٨ : ) ينسب المفارقة
والمقارنة إلى شيء إلا والآخر كذلك.
(١٠٠٩) تبين كيفية اجتماعات العناصر في المعدنيات
الصفحه ٣٤٢ : . والمقارنة الاولى إذا زالت استحال أن يبقى شيئا
موجودا بذاته أو (١٨٨) في موضوعه ، مثل السواد إذا زال عنه الكمّ
الصفحه ٣٥٤ : في القلب.
(١١٠٠) إن كان الأول يعقل الأشياء على الترتيب السببي والمسبّبي ،
واللانهاية (٣١٧) إذا كان
الصفحه ٣٦٢ :
وجود الشيء إلى
عدم الشيء قد يكون تأخرا كما يكون تقدما (٣٨٥) ، وكذلك في جانب
الوجود ، بل هو نسبة
الصفحه ٣٨٠ : . ثباته مع تغيير المزاج ٤٠٠
ـ ٤٠٣ ـ ٤١٦. جوهره لذاته ٤٢٧ ـ ٤٢٨ ـ ٤٣٠. حكمه على الغير بما في نفسه ١١٠
الصفحه ٣٨٦ :
الصورة : الحاصلة
في الحس المشترك والخيال ٧٦٥.
الحاصلة في
الخيال غير ما في الحافظة ١٠٧٦
الصفحه ١٧ :
الغزنوي ـ على علاء الدولة ودخل أصفهان. (١٦)
والأول أظهر وأوفق
مع ما في السيرة وهذه الرسالة.
وعلى أي
الصفحه ٤٥ : ولم يحلّق (١٢٠).
(٢٣) وأما ظن (١٢١) أنه لو كان الأمر على ما قيل ـ في تخصّص أفعال القوى
الجسميّة بنسب