الصفحه ٥٥ : إليه السكون التامّ [٦ ب] والاعتداد
البالغ ، ووقفت على مضمونه أجمع ؛ والذي شكرني عليه من الوعد قدمته في
الصفحه ٦٨ : الثاني (١٨١) بأن العدم سبق [١٠ ب] الآن الذي يدرك فيه ؛ وليس لسبق (١٨٢) العدم تأثير في أن يكون الشيء مدركا
الصفحه ٨١ :
فيه وجعله موضع (٨) ونسب الكلام المتقدم فيه إلى ظلم وخطأ أو تقصير أو تحريف فوق سبعة وعشرين ألف
موضع
الصفحه ٨٧ : يبطل عنه الاستعداد [وكيف يبقى؟] (٨٨) والهيولى إذا
حصلت فيها الصورة فإن القوة (٨٩) باقية بعد. فأيّ فرق
الصفحه ٩٣ :
تفعل» وما البرهان على ذلك؟ فليس بممتنع في ظاهر النظر أن تكون
قوّة موجودة ثم لا يصدر عنها فعل
الصفحه ٩٧ : يمكن المعنى النوعي مثلا في الجنسي.
بلى (٢١٠) قوله : «إن (٢١١) هذه لوازم وأعراض فهي لموضوعات فيجب أن
الصفحه ١٠١ : صدورا
أوليّا».
(٢١١) ج ـ فذلك في موضوعات مختلفة ذوات استعدادات مختلفة ،
والقوّة المحركة والمغذّية
الصفحه ١٠٥ :
بنفسه ، وبعض
المعاني وجوده في الدرجة المتأخرة ، وكلّ ما هو علّية (٣٩) بالذات فإن حظّه من الوجود
الصفحه ١١١ :
الجسمانية ، مثل
الآراء ـ وإن كانت باطلة ـ ومثل النظر في العواقب ، ومثل الشفقة على الأقرباء ،
ومثل
الصفحه ١١٧ :
ولو كان شيء يوجد
ـ لو (١٨٨) وجد غيره أو لم يوجد ـ لم يكن له أثر في وجوده أكثر من أثر
المعية
الصفحه ١١٨ : المتجردة إما شخصيات
نوع تتميّز بخواصّ وتدرك ذواتها كما هي ، وإما أفراد ليس ينقسم نوعها بمخصصات بل
النوع في
الصفحه ١٣١ : موجودة في
صفاته.
(٣٥٢) ط ـ كون وجوده معلولا يدخل العلة في مفهومه (٣٤١) ، وكون وجوده (٣٤٢) علة يدخل
الصفحه ١٣٨ :
وجود أو يكون من
حيث هو وجود مستغنيا (٤١٧) عن العلّة ، فإن كان من حيث هو وجود معلولا ، فما قولك في
الصفحه ١٧١ : هو
متحقّق هذا التحقيق (٣٠٠) ، فإن اضيف إلى شيء حتى يكون صورة فيه صار ذلك الشيء عقلا
به ، وإن لم يضف
الصفحه ٢٢٢ : ) الموجودة في المقناطيس وغيرها لا تعمل إلا بواسطة ذلك
المزاج ، [ويكاد إن تكون (٥٣٢) هذه الشبهة قريبة من مذاهب