الصفحه ٢٥٥ :
«إن الهيولى ليس
لها حيّز حتى يؤثّر فيها جسم» وليس الأمر كذلك ، فإنها وإن كانت في ذاتها غير
متحيّزة
الصفحه ٢٦٧ :
وإنما يتأتي كونها
معقولة إذا جردت (١١٢) عن الأعراض ، وكل معنى مجرد عن المشخصات (١١٣) إذا حصل في شي
الصفحه ٢٧٧ : ، وإلا لكان للماهية وجود سابق على وجود المعلول وحصوله.
(٧٩٦) س ـ قيل : إن الوجود في واجب الوجود بذاته
الصفحه ٢٨١ : واحدا.
(٨٠٥) إنهم
حدّوا الممكن والممتنع والواجب بحدود أخذوا البعض منها في حد البعض ، فكان دورا ، وأولى
الصفحه ٣٠١ : القادر
إذا كان وصفه بأنه قادر على الشرائط المذكورة في قادريّة (٤٨٨) الأول وكان بذلك متميّزا عن ساير
الصفحه ٣٢٦ :
في نسبته (١٣) الذي ينظر : هل يمكن أن تختلف فيهما ، أو لا يمكن. لكنهما إذا لم يختلفا (١٤) فليس أن
الصفحه ٣٣١ : حيث هو معقول بالفعل معقول أيضا مجردا
عن الاختلاف ، وموجود (٦٤) بالفعل في المعقول [لي ولك] (٦٥) من غير
الصفحه ٣٤٣ : ليس له ما يتشخص به في (١٩٧) المعنى التحيزي
الوضعي بتشخصه اللازم للماهية (١٩٨). فتشخصه بمعنى معقول
الصفحه ٣٤٦ : المركبة فيه (٢٢٤) ، إلا أنه على جميع الأحوال لا يخرج عن جنس إدراك اللمس
للحرارة.
(١٠٨٣) يجب أن نعلم أن
الصفحه ٣٥١ : ) الشيء
يقارن الشيء على أنه (٢٨٤) يؤثر فيه. ومعنى ذلك أنه يحدث فيه من المقارن ما لا يمكن أن يعدم إلا
الصفحه ٣٥٥ : عن قريب. ـ يشير به (٣٢٦) إلى قوله في الإلهيات : كل كائن بعد ما لم يكن ، فإنه يحتاج إلى مادة.
(١١٠٧
الصفحه ٣٦١ :
الشمس في الأفق
قارّا ثابتا أن يكون الوقت يبقى ، والبقاء يقتضي وقتا ثانيا ، فوجب (٣٧٤) أن يكون
الصفحه ٣٨٤ :
الحيوان : حافظ
الاخلاط فيه ٣١٠ ـ ٣١١ ـ ٣١٢ ـ ٣١٣. شعوره وإدراكه لذاته. ٢٤٦ ـ ٢٤٧ ـ ٢٤٨
الصفحه ١٤ :
التكرار الواقع فيها بلفظها ـ وسنشير إلى بعضها.
ب : نسخة برينستون ـ وتوجد نسخ أخرى
على سياقها ـ هذه
الصفحه ٢٩ : الواردة
فيها أيضا أو يسقط شيئا منها. وقد رمزت للاشارة إليها بـ (ج).
١٠ ـ النسخة
الموجودة ضمن مجموعة