الصفحه ٤٠ :
بها أنها في
وجودها لا تنقسم (٢٩) ـ بل شيء آخر ـ وظنّه أيضا أن هنا صورا (٣٠) بسيطة ـ بمعنى أنها لا
الصفحه ٥٠ :
العرشيّة في جزازات (١٢) ، فهذه (١٣) هي التي ضاعت ، إلا أنها لم تكن كثيرة (١٤) الحجم ـ وإن كانت
الصفحه ٦٢ :
نحن نحن ، وإن
تغيّرت هيئة أعضائنا الشخصيّة] (١٠٢) في اليقظة حقيقة وفي النوم مجازا ـ فليس المشعور
الصفحه ٩٤ : ذوات في حالي العدم والوجود ؛ والصفات ليست بموجودة
ولا معدومة ، ولا مجهولة ولا معلومة (١٧٨) ، ولا هي بشي
الصفحه ١١٣ :
(٢٦٢) س ط ـ وشيء آخر ـ فإن القوة المفكرة والخيالية (١٣٦) تتمانعان ، فإن في اليقظة تكون القوة
الصفحه ١٣٦ : خاصا ـ وهذا كيف
يتأتى؟
(٣٧٠) ج ـ نقول : أما المركب فلا يستنكر مثل ذلك فيه ، وأمّا
البسيط (٣٩٥) فيلزم
الصفحه ١٣٩ : (٤٣٢) ، ويكون ذلك العرض مثلا سوادا (٤٣٣) ، ثم يشارك هو علل جواهر اخرى في أمر بها صارت عللا (٤٣٤) للجوهر
الصفحه ١٤٨ : ء حافظ أنّ جسد الميّت تبقى الأستقصّات مجتمعة فيه زمانا بعد
مفارقة النفس ـ وليس هناك حافظ ـ فلو كان سبب
الصفحه ١٥٥ :
مرض وجرّ إلى شيء
يتحيّر فيه ويساعد.
(٤٢٤) ومثل هذا كثير ، فإن من جملة الأشياء التي في الفطرة ما
الصفحه ١٦٣ :
تعقلها لوصول
الصورة إليها.
أما أولا : فإني (٢٠٤) أشعر بذاتي بأن تحصل قوى الحيوانية في قوتي
الصفحه ١٦٩ :
ولا معلول ،] (٢٧١) لأنه من حيث (٢٧٢) كذلك معقول فقط ـ لا وجود له في الأعيان ـ فإن عني بالعام
الصفحه ١٧٥ :
(٥٠٠) (١) [وجدت بخط بهمنيار في أول رقعة تشتمل على مسائل : إن رأى مولانا الأجل الرئيس السيّد ـ أدام
الصفحه ١٩٤ : داعية في استكمال الصناعة
إلى تحصيله ، وأنه مع ذلك لا يكون الشغل الأوليّ مصروفا إلى ذلك البعض.
(٥٨٤
الصفحه ٢١٤ :
(٦٣١) س ـ تتميم (٤٥١) القول في أنه لو
كانت (٤٥٢) السماء
كثيرة لكانت مباديها كثيرة ـ ولا يجوز ، بل
الصفحه ٢٥١ : والموضوعات الاولى (٩٢٦) إلى الثانية العاقلة.
(٧٣٤) س ط ـ ثم (٩٢٧) إن حصول المعقول في العقل قد يسلّم علي أنه