الصفحه ٣٤٦ : قُتِلَ
مَظْلُوماً). كلام مستأنف ، والحديث بتمامه تفسير لقوله : (إِلَّا بِالْحَقِ) فلا يلزم التفريع
الصفحه ٣٥٢ : المستقبل على المستقبل (كَبِيراً) ه.
التفسير
: لما بين أنواع
الحكم ومكارم الأخلاق ذكر غاية مظلومية الإنسان
الصفحه ٣٥٦ : حمله على هذا التفسير المستنكر مع أن السلف فسروه بالوجوه
الواضحة. (انْظُرْ كَيْفَ
ضَرَبُوا لَكَ
الصفحه ٣٥٩ : المظنون
الموهوم. على أن أهل السنة قاطعون بأنه لا تأثير لشيء في الوجود إلا لله تعالى.
يقول مؤلف هذا التفسير
الصفحه ٣٦٢ : كانوا أدون منه طلبوا
إليه الوسيلة بالخدمة والعبودية على أن الناقص لا يصلح للإلهية وهذا قريب من
التفسير
الصفحه ٣٦٨ : الرشيد أنه
حضر لديه طعام فأحضرت الملاعق ـ وعنده أبو يوسف ـ فقال له : جاء في تفسير جدك ابن
عباس أن هذا
الصفحه ٣٦٩ : التفسير لا
يقوم مقام المفسر البتة ، لأن هذا معجز دون ذلك فكيف يبقى الذوق بحاله؟ وأيضا
فالحاصل هو قولنا على
الصفحه ٣٧٢ : المتفقين معنى المختلفين لفظا (كُفُوراً) ه.
التفسير
: لما عدد في
الآيات المتقدمة أقسام نعمه على بني آدم
الصفحه ٣٧٤ : التفسير الكبير : حاصل الكلام أنك لو مكنت خواطر الشيطان من قلبك
وعقدت على الركون إليه همك لاستحققت تضعيف
الصفحه ٣٧٥ : في
كبد السماء. وعلى هذا التفسير تشمل الآية جميع الصلوات الخمس. وحمل كلام الله على
ما هو أكثر فائدة
الصفحه ٣٧٧ : » (١) قال جار الله : معنى (وَمِنَ اللَّيْلِ) وعليك بعض الليل (فَتَهَجَّدْ بِهِ) وقال في التفسير الكبير
الصفحه ٣٧٩ : هذا التفسير ذكره على أثر ذكر البعث (وَاجْعَلْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً) حجة ظاهرة تنصرني
الصفحه ٣٨٥ : وأصحاب الشوكة والقوة ، ومما يختص بهذه الآية التي
نحن في تفسيرها أن الروح لو كان جسما منتقلا من حالة إلى
الصفحه ٣٨٦ : ء : ٢٢١] وسوف يجيء تفسيره إن شاء الله تعالى. قالت المعتزلة :
التحدي بالقديم محال. وأجيب بمثل ما مر أن محل
الصفحه ٣٩١ : فوج. وقال الليث : كل جند من
الجن والإنس قبيل وقد مر في تفسير قوله : (إِنَّهُ يَراكُمْ
هُوَ وَقَبِيلُهُ