الصفحه ٢٩١ : الإخراج من البطن ،
وقد مر في أول البقرة في تفسيره قوله : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ
الصفحه ٢٩٦ :
التفسير
: لما بين من حال
القوم أنهم عرفوا نعمة الله ثم أنكروها وأن أكثرهم كافرون أتبعه أصناف وعيد
الصفحه ٣٠٧ :
(عُوقِبْتُمْ بِهِ) ط (لِلصَّابِرِينَ) ه (يَمْكُرُونَ) ه (مُحْسِنُونَ) ه.
التفسير
: هذا شروع في
الصفحه ٣٠٨ : الجنة
بل يسوقهم إلى النار. وهذا التفسير يناسب أصول المعتزلة فلا أدري كيف مال إليه.
ثم لما بين
أنهم
الصفحه ٣١١ : التفسير ظاهر. ومن قرأ بضم الفاء مبنيا للمفعول فالمراد أن المستضعفين
المعذبين الذين حملهم أقوياء المشركين
الصفحه ٣١٦ : وأراد تغليط السامع لم يكن جداله حسنا ويسمى
دليله مغالطة. هكذا ينبغي أن يتصوّر تفسير هذه الآية فإن كلام
الصفحه ٣٢٠ : الفرار إليه والله
أعلم.
تم الجزء الرابع عشر ، ويليه الجزء الخامس عشر أوله تفسير سورة الإسراء
الصفحه ٣٢٢ : ) ه (بَعْضٍ) ط (تَفْضِيلاً).
التفسير
: لما عزم على
نبيه في خواتيم النحل جوامع مكارم الأخلاق حكى طرفا مما خصه
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوسلم ، والأقلون على أنه ما أسرى إلا بروحه. حكى محمد بن
جرير الطبريّ في تفسيره عن حذيفة أنه قال : كان
الصفحه ٣٢٦ : التوراة وقتل حفاظها. وضعف بأن تفسير البعث بالتخلية
وعدم المنع خلاف الظاهر ، على أن الدليل الكلي العقلي قد
الصفحه ٣٣٤ : شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ) فتلك الآيات محكمة وهذه المتشابهات فيجب حمل هذه على
تلك.
قال في التفسير
الكبير
الصفحه ٣٣٨ : ) ه (الْحِكْمَةِ) ط (مَدْحُوراً) ه (إِناثاً) ط (عَظِيماً).
التفسير
: لما أجمل أعمال
البر في قوله : (وَسَعى لَها
الصفحه ٣٣٩ : (بِالْوالِدَيْنِ) بالإحسان على ما ذهب إليه الواحد ، لأن المصدر لا يتقدم
عليه صلته وقد مر في أوائل البقرة تفسير قوله
الصفحه ٣٤٠ : تفسيرها
وجوه : قال الفراء : تقول العرب فلان يتأفف من ريح وجدها أي يقول : أف أف. وقال
الأصمعي : الأف وسخ
الصفحه ٣٤٥ : زعم في التفسير الكبير أنه
تعالى وصف الزنا في آية أخرى بكونه مقتا لأن الزانية تصير ممقوتة مكروهة وهو