الصفحه ٢٤٢ :
ـ فقال : (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ) وقد مر تفسير مثله مرارا. وقوله : (تَعالى عَمَّا
الصفحه ٢٤٦ : دلالة للكلام عليه
أصلا على أن قوله : (وَلَوْ شاءَ
لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) يناقض ما ادعيتم. وتفسير
الصفحه ٢٤٩ : صوت دويّ الفلك بالرياح. وقال ابن عباس : مواخر أي جواري. وإنما حسن
هذا التفسير لأنها لا تشق الماء إلا
الصفحه ٢٥٠ : : في هذا الحل خلل.
أما أولا فلكونه مبنيا على غير قواعد أهل التفسير ، وأما ثانيا فلما ثبت في الحكمة
أن
الصفحه ٢٥٦ : (الَّذِينَ صَبَرُوا) بدل (الَّذِينَ هاجَرُوا
يَتَوَكَّلُونَ) ه.
التفسير
: لما بالغ في
تقرير دلائل التوحيد
الصفحه ٢٦٠ : عَبَدْنا) الآية. وقد مر في تفسير مثلها في آخر سورة الأنعام ،
وذكرنا أسرار المتشابه هناك وكذا استدلال
الصفحه ٢٦١ : تفسير الفريقين
لاشتمال آيات مسألة الجبر والقدر على الجهتين وعليك الاختيار بعقلك دون هواك.
الشبهة الرابعة
الصفحه ٢٦٣ : ) ه.
التفسير
: الشبهة الخامسة
أن قريشا كانوا يقولون الله أعلى وأجل من أن يكون رسوله بشرا فأجاب سبحانه بقوله
الصفحه ٢٦٧ : : الشكل
الموسوم بالظلي مع فروعه ، وذكر بعضهم في تفسير هذا السجود أن هذه الأظلال واقعة
على الأرض ملصقة بها
الصفحه ٢٧٤ :
التفسير
: لما حكى عن
القوم عظيم كفرهم وفظيع قولهم بين غاية كرمه وسعة رحمته حيث إنه لا يعاجلهم
الصفحه ٢٧٥ : تفسيرها في أوائل سورة الأعراف.
واعلم أنه
سبحانه قال في هذه السورة (ما تَرَكَ عَلَيْها
مِنْ دَابَّةٍ) وفي
الصفحه ٢٧٩ : التفسير ففي الآية
قولان : أحدهما ـ ويروى عن الشعبي والنخعي ـ أنها منسوخة فإن السورة مكية وتحريم
الخمر نزل
الصفحه ٢٨٦ : ) ه (الْمُبِينُ) ه (الْكافِرُونَ) ه.
التفسير
: لما بين خلق
الإنسان وتقلبه في أطوار مراتب العمر أراد أن يذكره
الصفحه ٢٨٩ : أموات لا تضر ولا تنفع بل يصل
منها إلى من يعبدها أعظم المضار. أما تفسير الألفاظ فالأبكم العي المفحم وقد
الصفحه ٢٩٠ : علم ما غاب عن العباد فيهما ، أو أراد
بغيبهما يوم القيامة لأن علمه غائب عن غير الله ويؤيد هذا التفسير