الصفحه ١١٨ : تفسيره وقال : من المحال أن لا تعرف أمة من الأمم أن
الكل من الله وأن الرجوع لا محالة إليه. وأقول : هذا نوع
الصفحه ١٢٧ : يغني عن العلم التفصيلي ولا سيما في مقام الخشية والرهبة. وقال في
التفسير الكبير : المطلوب هاهنا حالة
الصفحه ١٢٨ :
تمني الموت كلام آخر في سورة البقرة في تفسير قوله : (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ١٣٢ : إلى الإيمان (سَبِيلِي) وسيرتي وقوله (أَدْعُوا إِلَى اللهِ) تفسير لـ (سَبِيلِي) و (عَلى بَصِيرَةٍ
الصفحه ١٣٤ :
تفصيل كل شيء من واقعة يوسف مع أبيه وإخوته. قال الواحدي : وعلى التفسيرين
فهو ليس على عمومه لأن
الصفحه ١٣٦ : اللهِ) ط (ما بِأَنْفُسِهِمْ) ط (فَلا مَرَدَّ لَهُ) ج لاختلاف الجملتين (والٍ) ه.
التفسير
: (تِلْكَ
الصفحه ١٣٨ : . ووصف الزوجين بالاثنين للتأكيد مثل نفخة واحدة. أما قوله : (يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ) فقد مر تفسيره في
الصفحه ١٤٣ : عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) فليتذكر [الآية : ٦١]. وللآية تفسير آخر منقول عن ابن
عباس واختاره أبو مسلم الأصفهاني قال
الصفحه ١٤٩ : والصدق وقد سلف
تحقيق الحق في أوّل هذا الكتاب في تفسير البسملة. (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) أي
الصفحه ١٥٥ :
تفسيره في أوّل «البقرة» على أن الضد قد يعلم من الضد بسهولة وقد مر آنفا. وقوله :
(سُوءُ الدَّارِ) في
الصفحه ١٦١ :
الترك لتضمنهما إياهما ، ويؤيده قراءة علي عليهالسلام وابن عباس وجماعة أفلم يتبين وهو تفسير (أَفَلَمْ
الصفحه ١٧٠ : (بِمَيِّتٍ) ط (غَلِيظٌ) ه.
التفسير
: كون السورة
مكية أو مدنية إنما يفيد في الأحكام لتعرف المنسوخ من الناسخ
الصفحه ١٧١ : ء على أن لفظ (اللهِ) جار مجرى اسم العلم ، وقد سبق هذا البحث مشبعا في تفسير
البسملة من سورة الفاتحة. ثم
الصفحه ١٨٣ : ، وأنه خيب رجاء كل جبار
عنيد وأنه يسقى في جهنم بدل سقياه ماء أحرّ وهو صديد أهل النار. وعلى هذا التفسير
الصفحه ١٨٦ : ء الشرط مع تمام الكلام (لا تُحْصُوها) ط (كَفَّارٌ) ه.
التفسير
: لما ذكر في
الآيات المتقدمة أنواع عذاب