الصفحه ٤٦ : زاد في الوعيد والتهديد بقوله : (اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ) وقد مر تفسير مثله في «الأنعام». قال في
الصفحه ٤٧ : من فوقهم. قوله سبحانه (بِآياتِنا وَسُلْطانٍ
مُبِينٍ) قال في التفسير الكبير : الآيات اسم للقدر المشترك
الصفحه ٥١ : هو مذهب المعتزلة ، أو الشقاء سبب العمل كما هو
مذهب أهل السنة ، فيختلف تفسير الشقاء بحسب المذهبين فهو
الصفحه ٥٧ : الصلاة فيه حملا للمجاز على ما هو أقرب إلى الحقيقة ما أمكن. هذا ما
ذكره فخر الدين الرازي في تفسيره. ولقائل
الصفحه ٥٩ : التفسير أن عذاب الاستئصال إنما نزل بقوم لوط وشعيب لما حكى
الله عنهم من إيذاء الناس والإفساد في الأرض
الصفحه ٦٤ : ) ج لاحتمال الواو والحال (الزَّاهِدِينَ) ٥.
التفسير
: قال في الكشاف
: (تِلْكَ) إشارة إلى (آياتُ) السورة
الصفحه ٦٥ :
كتاب الأنبياء باب : ١٩. كتاب المناقب باب : ١٣. الترمذي في كتاب تفسير سورة ١٢
باب : ١. أحمد في مسنده
الصفحه ٧٥ : ) ط (الْعَلِيمُ) ه (حِينٍ) ه.
التفسير
: قد ثبت في
الأخبار أن الذي اشتراه إما من الإخوة أو من الواردين ذهب به إلى
الصفحه ٩٤ : . الترمذي في كتاب تفسير سورة ١٢ باب : ١. أحمد في مسنده (٦ / ٣٢٦ ، ٣٣٢).
الصفحه ١٠٠ : ) ه (أَبُوهُمْ) ط لأن جواب «لما» محذوف أي سلموا بإذن الله (قَضاها) ط (لا يَعْلَمُونَ) ه.
التفسير
: الأظهر أن
الصفحه ١٠٤ : أكرمنا تلك الكرامة. قال في الكشاف : فعلى هذا التفسير لا يكون قوله : (وَنَمِيرُ) معطوفا على معنى قوله
الصفحه ١٠٩ : ) ط (الْحَكِيمُ) ه.
التفسير
: روي أنهم لما
أتوه بأخيهم بنيامين أنزلهم وأكرمهم ثم أضافهم وأجلس كل اثنين منهم على
الصفحه ١١٢ : النوع من الإضمار على شريطة التفسير غير
مستعمل ، والحق أن القرآن حجة على غيره. وقيل : الضمير عائد إلى
الصفحه ١١٤ : أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) وقد مر تفسيره في أول السورة. ولكن المفسرين زادوا شيئا
آخر فقيل : المراد أنه خيل
الصفحه ١١٧ : (وَالْآخِرَةِ) ج لانقطاع النظم مع اتصال الثناء بالدعاء (بِالصَّالِحِينَ) ه.
التفسير
: لما سمع يعقوب
ما سمع من