الصفحه ٤٤١ : ـ ٣٦. البخاري في كتاب الإيمان باب ١٧. أبو داود في كتاب
الجهاد باب ٩٥. الترمذي في كتاب تفسير سورة ٨٨
الصفحه ٤٤٤ :
التفسير
: هذه قصة أوردها
الله تعالى لتعين على المقاصد السابقة مع كونها مستقلة في الإفادة ، أما
الصفحه ٤٥٣ : .
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب تفسير سورة ١٨ باب : ١. البخاري في كتاب الأنبياء باب : ٢٧ ، ٢٨. أحمد في
مسنده
الصفحه ٤٥٤ :
أشرنا في التفسير إلى طرف منها ، ومن أراد الكل فعليه بمطالعة كتاب «آداب المريدين»
للشيخ المحقق أبي النجيب
الصفحه ٤٥٧ : ) ه (واحِدٌ) ج لابتداء الشرط مع فاء التعقيب (أَحَداً) ه.
التفسير
: ولما أجاب عن
سؤالين من أسئلة اليهود
الصفحه ٤٧٢ : تفسير الآية في أول عمران. قوله : (سَوِيًّا) قيل : إنه صفة لليالي أي تامة كاملة. والأكثرون على أنه
صفة
الصفحه ٤٧٦ : ء وليس كذلك (لا يُؤْمِنُونَ) ، ه (يُرْجَعُونَ) ه.
التفسير
: هذا شروع في
ابتداء خلق عيسى ولا ريب أن خلق
الصفحه ٤٧٨ : هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ) تفسيره كما مر في قصة زكريا (وَلِنَجْعَلَهُ) أي ولنجعل الغلام أو خلقه (آيَةً
الصفحه ٤٨٤ : بحكمته تعالى. وزعم الجبائي بناء
على هذا التفسير أنه ليس لله أن يفعل كل شيء لأن قوله : (ما كانَ لِلَّهِ
الصفحه ٤٨٩ : (نَسِيًّا) ج ه ، لأن ما بعده بدل أو خبر مبتدأ محذوف (لِعِبادَتِهِ) ط (سَمِيًّا) ه.
التفسير
: إن الذين
الصفحه ٤٩٢ : ومن وسائطها ،
يدل على هذا التفسير قوله : (فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ
وَما يَعْبُدُونَ) أما قوله
الصفحه ٥٠١ :
التفسير
: لما أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم وأمته بالتبعية أن يعبدوا الله ويصطبروا لعبادته كان
لمنكر
الصفحه ٥٠٢ : لَنَنْزِعَنَ) لنميزن (مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ) طائفة شاعت أي تبعت غاويا من الغواة ، وقد سبق تفسيره
في الأنعام
الصفحه ٥١١ :
كتاب الأدب باب : ٤١. كتاب بدء الخلق باب : ٤١. مسلم في كتاب البر حديث ١٥٧.
الترمذي في كتاب تفسير سورة ١٩
الصفحه ٥١٤ : ) ه لا (أَمْرِي) ه لا لتعلق «كي» (كَثِيراً) ه (بَصِيراً يا مُوسى) ه.
التفسير
: في (طه) قولان للمفسرين