الصفحه ٣٩٤ : القتل لاتبعناك» (١). قال الإمام فخر الدين
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب تفسير سورة ١٧
الصفحه ٣٩٧ :
أعجب إليّ لأن تفسيره بيناه وليس للتشديد معنى إلا أنه نزل متفرقا. فالفرق
يتضمن التبين ويؤكده ما
الصفحه ٤٠٣ :
إخبارا جوز وقفه لاختلاف الجملتين (أَحَداً) ه.
التفسير
: ألصق الحمد
والتكبير المذكورين في آخر السورة
الصفحه ٤٠٤ : تفسير ابن
عباس. ويحتمل أن يراد أنه قيم على سائر الكتب مصدّق لها شاهد بصحتها ، وأنه قيم
بمصالح العباد وما
الصفحه ٤٠٦ :
البحث بتمامه في سورة البقرة في تفسير قوله : (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) [البقرة : ١٢٤]. واللام
الصفحه ٤٠٩ : كقعود في قاعد. واستبعده في التفسير الكبير.
وقيل : عيونهم مفتحة وهم نيام فيحسبهم الناظر لذلك أيقاظا. وقال
الصفحه ٤١٣ : التفسير
الكبير : المراد أن لا يكذبهم في تعيين ذلك العدد بل يقول هذا التعيين لا دليل
عليه فوجب التوقف. ثم
الصفحه ٤١٤ : ونبأ أصحاب الكهف. قال
القاضي : لا بد أن يكون في ذلك الزمان نبي تنسب إليه تلك الكرامات. وأجيب في
التفسير
الصفحه ٤٢٧ :
الجملتين (أَمَلاً).
التفسير
: لما أجاب عن
سؤالهم بما أجاب أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يواظب على تلاوة
الصفحه ٤٢٨ : )
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب جهنم باب ٤ ، كتاب تفسير سورة ٧٠. أحمد في مسنده (٣ / ٧١) ، (٥ / ٢٦٥).
الصفحه ٤٢٩ : فمعنى
العموم في (مَنْ أَحْسَنَ) يقوم مقام الرابط المحذوف والتقدير (مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً) منهم. وتفسير
الصفحه ٤٣٥ : ء الشرط (أَبَداً) ه (الرَّحْمَةِ) ط (الْعَذابَ) ط (مَوْئِلاً) ه (مَوْعِداً).
التفسير
: لما بين خساسة
الصفحه ٤٣٦ : . وتمام البحث في المسألة أسلفناه في أوائل سورة
النساء في تفسير قوله : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما
الصفحه ٤٣٨ : العبادة لكن الملزوم
المساوي منتف فاللازم مثله يؤيد هذا التفسير قوله : (وَما كُنْتُ
مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ
الصفحه ٤٣٩ : وضرب الأمثال النافعة وحكى أهوال الآخرة قال : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا) وقد مر تفسيره في السورة المتقدمة