الصفحه ١٨٣ : الفضيل : هو قطع الأنفاس وحبسها في الأجساد. قال في
الكشاف : يحتمل أن يكون أهل مكة استفتحوا أي استمطروا
الصفحه ٢٨١ :
وفهمك في عمل العسل (ذُلُلاً) جمع ذلول وهي حال من السبل لأن الله ذللها لها وسهلها عليها ، أو من
الصفحه ١٩٢ : ) أي من استقرار مصدر كالثبات والنبات. وعن قتادة أنه قيل
لبعض العلماء ما تقول في كلمة خبيثة؟ فقال : ما
الصفحه ٢٦٧ :
الجنوب إلى الشمال وبالعكس في بلد واحد إذا كان عرضه ناقصا عن الميل الكلي.
ومن المعلوم أن الشمس حين
الصفحه ٥١٧ : الاستغراق في بحر المعرفة بحيث لا يدور في خاطره سوى الأحد
الصمد. والأول بدون الثاني نفاق ، والثاني بدون الأول
الصفحه ٤٣٦ : ولا من
الجبال والأشجار ، وإما لأنها أبرزت ما في بطنها من الأموات لقوله : (وَأَلْقَتْ ما فِيها
الصفحه ٤٤١ : بها ، فالروح في صف
الأرواح ، والقلب في صف القلوب ، وكذا النفس وقواها. (وَلَقَدْ جِئْتُمُونا
فُرادى
الصفحه ٤٧٨ :
حتى ظنت أنه يريدها بسوء فاستعاذت بالرحمن منه بخلاف هذه القصة في آل عمران
فإنها بنيت على الأمن
الصفحه ٥٧٠ :
وحين فرغ من
قصة موسى شرع في تثبيت رسولنا صلىاللهعليهوسلم فقال : (كَذلِكَ) أي نحو اقتصصنا عليك
الصفحه ٦ :
إزالة ما لا ينبغي ، والتوبة سعي الإنسان في الطاعة والاستعانة بفضل الله
مقدم على الاستعانة بسعي
الصفحه ٩٣ : أحلاما أخر. واللام في (الْأَحْلامِ) اما للعهد كأنهم أرادوا المنامات الباطلة ، أو للجنس
وأرادوا أنهم غير
الصفحه ١٧٩ :
بنفسه فهو المطلوب وإلا فيحتاج إلى ما يظهره. وما يظهره لا يمكن أن لا يكون
ظاهرا في نفسه لأن ما لا
الصفحه ٢٨٧ : ولا تردّون رزقكم عليهم حتى
تتساووا في المطعم والملبس. فالفاء في قوله : (فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ) للتعليل
الصفحه ٤٤٨ :
قال العلماء :
إن موسى راعى مع الخضر في قوله : (هَلْ أَتَّبِعُكَ) أنواعا من الأدب منها : أنه جعل
الصفحه ٤٧٠ : أخبر عنه بأنه يرثني. وعلى
التقادير يلزم عدم الاستجابة أو الكذب. والحق في الجواب هو ما سلف لنا في قصة