الصفحه ٥٤١ :
حقائق. وسعي النفس بتبديل الأخلاق وانتفاء الأوصاف الحيوانية ، فجزاؤه
بإشراق نور ربها لإزالة ظلمة
الصفحه ٥٧٥ : الأرباب. (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها) فيه أن الكرامة لأهل الكرامة كرامة ولأهل
الصفحه ١٨ :
قرأ بغير همز. وعلى هذا فالمراد أنهم اتبعوك في الظاهر وباطنهم بخلافه ، أو
اتبعوك وقت حدوث ظاهر
الصفحه ١٨٤ :
الدنيا بتبعية النفس ومن في أرض البشرية من النفس والهوى والطبيعة. (يَدْعُوكُمْ) من المكونات إلى الملكوت
الصفحه ٢٢٥ : الأمارية (لَأُزَيِّنَنَ) للأرواح في أرض البشرية من الأعمال الصالحات التي تورث
الأخلاق الحميدة وبها تربية
الصفحه ٣٢٨ :
بالذات ، والالتزام لأصول الأخلاق ومكارم العادات وقوانين السياسات إلا أن
بعض الخلل أبطل الكل فالكل
الصفحه ٣٥٠ : ) إشارة إلى ما نهى عنه في قوله : (وَلا تَقْفُ وَلا تَمْشِ) وإنما قال : سيئة على التأنيث مع قوله
الصفحه ١٩٦ : الباقيات الصالحات. (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا) يمكنهم في مقام الإيمان بملازمة كلمة لا إله إلا الله
الصفحه ٣٥٢ : أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ
النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ وَآتَيْنا
الصفحه ٣٩٥ :
الرازي : هو أجود ما قيل في الآيات التسع. وأقول : عد الأحكام من الآيات
البينات فيه بعد ، اللهم إلا
الصفحه ٣٢٢ : ) ه (بَعْضٍ) ط (تَفْضِيلاً).
التفسير
: لما عزم على
نبيه في خواتيم النحل جوامع مكارم الأخلاق حكى طرفا مما خصه
الصفحه ٤٩٩ : يليق بحاله ، وبالزكاة أي تزكية كل واحد منهم من الأخلاق الذميمة (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) في مقعد
الصفحه ٨٢ : الخضوع والإخبات والأخلاق الفاضلة الملكية كعدم الالتفات إلى المطعوم
والمنكوح فلذلك وقعت الهيبة والرعب في
الصفحه ١٧٦ :
جميعا. فهذه أقسام سبعة والعقل الصريح لا يشك في استحالة خمسة أقسام منها
في الخارج : الأول واجب
الصفحه ١٢٨ :
بنقصانه وقد ذاق لذة الكمال بقي في القلق وألم الطلب ولا سبيل له إلى دفع
هذا القلق والألم إلا الموت