الصفحه ٤٤٢ : أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً (٦٠) فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ
الصفحه ٤٥٣ : جاهلين بحال الكنز ووصيهما كان عالما به
إلا أنه غائب وقد أشرف الجدار على السقوط و (رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ
الصفحه ٤٥٥ : تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) هو حصول الكمالات النظرية والعملية (وَكانَ أَبُوهُما) وهو العقل المفارق (صالِحاً
الصفحه ٤٥٢ : ومعنى
الاجتماع والإقامة مراعى فيهما. أما الكنز فقيل : هو المال لقوله : (وَيَسْتَخْرِجا) ولأن المفهوم منه
الصفحه ٣ : صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ
كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّما أَنْتَ نَذِيرٌ
الصفحه ١٠ : ما اقترحنا نحن من الكنز والملائكة
ولم أنزل عليه ما لا نريده ولا نقترحه. ثم بين أن حاله مقصور على
الصفحه ٤٤٥ : عليهالسلام فاضطرب الحوت ووقع في البحر ، فلما جاء وقت الغداء طلب
موسى الحوت فأخبره فتاه بوقوعه في البحر فأتيا
الصفحه ٣٦٧ : لَكُمُ) أي يسير لأجلكم (الْفُلْكَ فِي
الْبَحْرِ) والإزجاء سوق الشيء حالا بعد حال (لِتَبْتَغُوا مِنْ
الصفحه ٣٧١ : في بحر الحقيقة (لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ) جذبة العناية (فَلَمَّا نَجَّاكُمْ) إلى بر الوصول والوصال
الصفحه ٥٤٤ : ) [آل عمران : ٤٢] أو أراها في المنام أنه وضع ولدها في التابوت وقذف في
البحر ثم رده الله إليها ، أو
الصفحه ٢٤٨ : له. ومن جملة الآيات التي هي في الحقيقة إنعامات على الإنسان تسخير
البحر بالركوب عليه والانتفاع به أكلا
الصفحه ٣٦٤ : ) رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ
لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ بِكُمْ
الصفحه ٣٦٨ : ] وهي لهم فراش ومهاد ، والماء ينتفعون به في الشرب والزراعة
والعمارة وماء البحر ينتفع به في التجارة
الصفحه ٤٤٦ :
أولى منه بكلام موسى ، أو البين بمعنى الافتراق أي البحران المفترقان
يجتمعان هناك. ويحتمل على هذا أن
الصفحه ٤٥٩ : وراء البحر الغربي في
الماء كما أن راكب البحر يرى الشمس تغيب في الماء لأنه لا يرى الساحل ولهذا قال