الصفحه ٤١٨ : صلىاللهعليهوسلم بعث العلاء بن الحضرمي في غزاة فحال بينهم وبين المطلوب
قطعة من البحر فدعا باسم الله الأعظم فمشوا
الصفحه ٤٤٣ : الكلام وكون الواو
حالا (أَنْ أَذْكُرَهُ) ج لاحتمال ما بعده الاستئناف والحال في البحر وقفة. قيل
: عليه تم
الصفحه ٤٤٤ : إلى الله ، فأوحى الله إليه بل أعلم منك عبد لي بمجمع البحرين وهو
الخضر ، وكان الخضر عليهالسلام في أيام
الصفحه ٤٤٩ : البحر يطلبان السفينة ، فما ركباها يروى أن أهلها قالوا : هما من
اللصوص وأمروهما بالخروج فمنعهم صاحب
الصفحه ٤٥١ : منهم زمنى وخمسة (يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ) وقد تقدم استدلال الشافعي بهذه الآية على أن الفقير
أسوأ حالا
الصفحه ٤٥٧ :
أبوه جمع ملك الروم بعد أن كان طوائف ، ثم قصد ملوك المغرب وقهرهم وأمعن حتى انتهى
إلى البحر الأخضر ثم عاد
الصفحه ٤٦٠ : موج البحر ، سموا بذلك لشدتهم
وسرعة حركتهم ، وهما من ولد يافث. وقيل : يأجوج من الترك ، ومأجوج من الجيل
الصفحه ٤٦٢ : مما وراء السد
مزدحمين في البلاد. ويروى أنهم يأتون البحر فيشربون ماءه ويأكلون دوابه ثم يأكلون
الشجر ومن
الصفحه ٤٦٤ :
٨٥] فنزلت هذه الآية. يعنى أن ذلك خير كثير ولكنه قطرة من بحر كلمات الله.
قالت الأشاعرة : إن كلام
الصفحه ٤٨٨ :
خوان الأفضال وبحر النوال من مادته «أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني» (١) (وَقَرِّي عَيْناً) بأنوار
الصفحه ٥١٢ : الحق (لِلَّذِينَ آمَنُوا) تحقيقا وإيقانا (وَكَمْ أَهْلَكْنا) بحب الدنيا والإغراق في بحر الشهوات
الصفحه ٥١٦ : الأرض السابعة. وقيل : الثور أو الحوت.
والتحقيق أن الثرى هو التراب الندى وهو ما جاوز البحر من جرم الأرض
الصفحه ٥١٧ : الاستغراق في بحر المعرفة بحيث لا يدور في خاطره سوى الأحد
الصمد. والأول بدون الثاني نفاق ، والثاني بدون الأول
الصفحه ٥٢٥ : ]. وأيضا إن موسى كان عند استغراقه في بحر المحبة متعلقا بالعصا
ومنافعها ، ومحمد عليهالسلام لم يلتفت إلى
الصفحه ٥٢٦ : في بحر العرفان. وفيه أن موسى عليهالسلام مع جلالة منصبه وعلو شأنه لم يمكن له الوصول إلى حضرة
الجلال