الصفحه ١٢٨ : طلبها والرغبة فيها فيكون
دائما في بحر الآفات وغمرات الحسرات فحينئذ يتمنى زوال هذه الحياة. وقد سبق منا في
الصفحه ١٣٤ : الوالجون ملكوت
السماء الغوّاصون في بحر بطن القرآن (وَما كُنْتَ
لَدَيْهِمْ) بالصورة ولكن كنت حاضرا بالمعنى
الصفحه ١٤٨ : من السحاب وتنزل بقوّة شديدة
فربما غاصت في البحر وأحرقت الحيتان. ووجه الاستدلال بها على الصانع أن
الصفحه ١٥٣ : لالتذاذه بالنظر إلى وجه
معشوقه فهكذا العارف يصبر على البلايا والمحن لاستغراقه في بحر العرفان وفيضان
أنوار
الصفحه ١٨٥ :
لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهارَ (٣٢) وَسَخَّرَ
لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
الصفحه ١٩٦ : ) فلك الشريعة (لِتَجْرِيَ فِي) بحر الطريقة بأمر الحق لا بالهوى والطبع. وكم لأرباب
الطلب من سفن انكسرت
الصفحه ٢٠٤ : فيحرق الجرب بحره وحدّته ، وقد تبلغ حرارته الجوف ومن شأنه أن يسرع
فيه اشتعال النار ، وقد يستسرج به وهو
الصفحه ٢١٧ : بأكثر مطرا من عام آخر ولكنه يمطر قوم ويحرم آخرون ، وربما كان في البحر ،
واعلم أن لفظ الآية لا يدل على
الصفحه ٢٣٩ : أَلْوانُهُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (١٣)
وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا
الصفحه ٢٤٤ :
الأصل الذي يعتمده الناس في مآكلهم عادة ، وأما الأكل من غيرها كالدجاج وصيد البر
والبحر فكغير المعتد به
الصفحه ٢٤٩ : فتشمل المصوغ من
الذهب والفضة أيضا فيكون الحديث مخصصا بالآية إن ثبت صحته؟
ومن عجائب
البحر ومنافعه قوله
الصفحه ٢٥٧ : في
البحر فأحدث نمروذ وتبلبلت يومئذ ألسن الناس من الفزع فتكلموا بثلاثة وتسعين لسانا
ولذلك سميت ببابل
الصفحه ٢٦٦ : ء بالمر في البحر. فقال عمر : أيها الناس عليكم بديوانكم. قالوا : وما
ديواننا؟ قال : شعر الجاهلية فإن فيه
الصفحه ٣٨١ :
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي) [الكهف : ١٠٩] كان كلا شيء فإنه لا نسبة للمتناهي إلى غير المتناهي أصلا
الصفحه ٤١٧ : : ركبت البحر
فانكسرت السفينة التي كنت فيها فركبت لوحا من ألواحها فطرحني اللوح في أجمة فيها
أسد ، فخرج