الصفحه ١٦١ : ء لهداهم إلى الجنة ، أو المراد نفي العموم لا
عموم النفي وذلك أنه ما شاء هداية الأطفال والمجانين. أجاب أهل
الصفحه ١٦٨ :
في الجنة وعن غيرهم بأنه في النار. (أَنَّا نَأْتِي
الْأَرْضَ) أرض البشرية فننقص منها بالازدياد في
الصفحه ١٧٢ : التحدي وقع بالفريقين في قوله : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
وَالْجِنُ) [الإسراء : ٨٨] وإنما يكون
الصفحه ٢٠٤ :
جهنم والسموات الجنة. (وَبَرَزُوا لِلَّهِ) قد ذكرناه في أول السورة. وتخصيص (الْواحِدِ الْقَهَّارِ
الصفحه ٢٠٨ : الْمُتَّقِينَ فِي
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٤٥) ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ (٤٦) وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ
الصفحه ٢١١ : شرع في
تعديد بعض شبههم ومطاعنهم في النبي. فالأولى أنهم كانوا يحكمون عليه بالجنون لأنهم
كانوا يسمعون
الصفحه ٢١٦ : في الجملة اطلاع الجن على بعض المغيبات فقد ارتفع الوثوق عن إخبار النبي صلىاللهعليهوسلم عن بعض
الصفحه ٢٢٠ :
: (فَاخْرُجْ مِنْها) أي من الجنة أو من السماء أو من جملة الملائكة. وضرب
يوم الدين أي يوم الجزاء حدا للعنة جريا
الصفحه ٢٤٧ : لأن كلها لا يكون إلا في الجنة. واعلم أنه قدم الغذاء الحيواني على
الغذاء النباتي لأن النعمة فيه أعظم
الصفحه ٢٦١ : الله إلى الجنة ومنهم من أضله
عنها. (فَسِيرُوا فِي
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا) ما فعلت بالمكذبين حتى لا يبقى
الصفحه ٢٨٢ : الجنين من رحم
الصفحه ٢٨٨ : » التبعيضية لأن لذة كل الطيبات لا
تكون إلا في الجنة. ثم ختم الآية بقوله : (أَفَبِالْباطِلِ
يُؤْمِنُونَ) فقيل
الصفحه ٢٩١ : التي ينبغي أن تسمى
بالبديهيات ، وإنما لا يظهر آثارها عليها عند انفصال الجنين من الأم لضعف البدن
الصفحه ٣٠٢ : عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ وَما عِنْدَ اللهِ) من خزائن رحمته (باقٍ) وفيه دليل على أن نعيم الجنة باق لأهلها لا ينقطع
الصفحه ٣٠٣ : الصالح فإن شرط
الشيء مغاير لذلك الشيء. واختلف في الحياة الطيبة فقيل : هي في الجنة. عن الحسن
وسعيد بن جبير