الصفحه ٤٥ : ) السخرية والهزء فكأن الصلاة التي يداوم عليها ليلا
ونهارا هي من باب الجنون والوساوس. ومعنى (تَأْمُرُكَ أَنْ
الصفحه ٥٩ : الاختلاف خلقهم لما صح في الحديث أنه خلق الجنة
وخلق لها أهلا ، وخلق النار وخلق لها أهلا. وللدلائل الدالة على
الصفحه ٦٠ : بالمعاصي سعيد بالتوحيد فيخلص من النار آخرا ، والأشقى وهو الكافر يبقى
فيها مخلدا ، ومن أهل الجنة سعيد يبقى
الصفحه ٦٩ : إبراهيم عليهالسلام حين ألقي في النار جرد عن ثيابه فأتاه جبرائيل بقميص من
حرير الجنة فألبسه إياه فدفعه
الصفحه ١٣٥ : الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ
صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى
الصفحه ١٣٦ :
التأنيث لقوله : (جَنَّاتٌ) ويفضل على الغيبة : حمزة وعلي وخلف. الباقون بالنون على
ونحن نفضل (أَإِذا
الصفحه ١٤٣ : يحفظه من الجن والإنس والهوام في نومه ويقظته. وقيل
: المراد يحفظونه من جميع المهالك من بين يديه ومن خلفه
الصفحه ١٤٥ : وعظموتية (وَجَنَّاتٌ) هي هذه الأعيان المستعدة لقبول الفيض عند بلوغها (مِنْ أَعْنابٍ) هي ثمرة النفس من
الصفحه ١٤٦ :
وَعَلانِيَةً وَيَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى
الدَّارِ (٢٢) جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ١٤٧ : ) ه لا (الْمِيثاقَ) ط للعطف (سُوءَ الْحِسابِ) ه ط (الدَّارِ) ه لا لأن قوله : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) بدل من
الصفحه ١٥٢ : لِرَبِّهِمُ) أي فيما دعاهم إليه من التوحيد والنبوة والتكاليف (الْحُسْنى) أي المثوبة الحسنى وهي الجنة
الصفحه ١٥٦ : كل الأمور
حاصل لهم. وقيل : طوبى شجرة في الجنة. حكى الأصم أن أصلها في دار النبي صلىاللهعليهوسلم وفي
الصفحه ١٥٨ : شجرة أصلها في داري وفرعها على أهل الجنة». فافهم.
(كَذلِكَ أَرْسَلْناكَ
فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ١٥٩ :
اللهِ مِنْ واقٍ (٣٤) مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ١٦٠ : ) ه (الْمُتَّقُونَ) ه ط لأن التقدير فما يتلى عليك مثل الجنة وللوصل وجه
يذكر في التفسير. (الْأَنْهارُ) ط (وَظِلُّها