الصفحه ٤٨٩ :
يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً إِلاَّ سَلاماً وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً
وَعَشِيًّا (٦٢) تِلْكَ الْجَنَّةُ
الصفحه ٤٩٨ : إن قوله : (وَما نَتَنَزَّلُ) من قول أهل الجنة لمن بحضرتهم أي ما ننزل الجنة إلا
بأمر ربك. أما قوله
الصفحه ٥٠٣ : الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك فقال : «إذا دخل أهل الجنة الجنة قال بعضهم لبعض
: أليس وعدنا ربنا أن نرد
الصفحه ٥٠٩ : إلى الموقف ، فيراد بالحشر إلى الرحمن أي إلى دار كرامته وسوقهم إلى الجنة
لقوله : (وَسِيقَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٢٩ : عددا مفصلا لحركات أهل الجنة لأن كل ما له عدد مفصل فهو متناه
وحركات أهل الجنة غير متناهية فامتنع ذلك لا
الصفحه ٤ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولئِكَ
أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٣
الصفحه ٤٩ : سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها
ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ عَطا
الصفحه ٥١ : الفاسد والعمل الصالح ويترتب عليهما الجنة والنار في الآخرة ، وإنما النزاع
في أن العمل سبب للشقاء مثلا كما
الصفحه ١٥٧ :
الجنة» وعن بعضهم أن طوبى هي الجنة بالحبشية والمآب المرجع.
التأويل
: (هُوَ الَّذِي
يُرِيكُمُ) برق
الصفحه ١٨٤ : مقام الوصول إليّ فإن هذا مقام الأخص ، وأما خوف
الخواص فعن مقام الجنة ، وخوف العوام عن مقام النار
الصفحه ١٩٠ : الملائكة الجنة بإذن الله وأمره. وقرأ الحسن
(وَأُدْخِلَ) على لفظ المتكلم. قال في الكشاف : فعلى هذا يتعلق
الصفحه ١٩٥ : حين لا
ينفع نفسا إيمانها (وَأُدْخِلَ) فيه إشارة إلى أن الإنسان إذا خلى وطباعه لا يدخل الجنة
لأنه خلق
الصفحه ٢١٠ : : ما يزال الله يرحم
المؤمنين ويخرجهم من النار ويدخلهم الجنة بشفاعة الملائكة والأنبياء حتى إنه تعالى
في
الصفحه ٢٢٥ : الباقية بحسب تصرف العقل الغريزي صرن مع
العقل أبوابا بل أسبابا لحصول الجنة. (ادْخُلُوها بِسَلامٍ) والسلام
الصفحه ٢٥٥ : وَلَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ (٣٠) جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُمْ