الصفحه ٤٦٣ : للتعذيب ، ثم أردف الوعيد بالوعد على عادته. عن قتادة : الفردوس أوسط الجنة
وأفضلها. وعن كعب : ليس في الجنان
الصفحه ٤٩٦ : الكفر لا يضرهم بعد أن يتوبوا ، ويحتمل أن ينتصب (شَيْئاً) على المصدر أي شيئا من الظلم. ومعنى (جَنَّاتِ
الصفحه ٥٣ : ويقولون : إن الاستثناء الثاني لا يساعده لحصول الإجماع على
أن أحدا من أهل الجنة لا يدخل النار. فالصواب أن
الصفحه ١٥٤ :
بتغييره (أُولئِكَ لَهُمْ
عُقْبَى الدَّارِ) عاقبة الدنيا وهي الجنة التي أرادها الله تعالى أن تكون
مرجع
الصفحه ٢٢٢ :
بالوعد فقال : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) فزعم جمهور المعتزلة أنهم الذين اتقوا جميع
الصفحه ٤٨٦ : في
تحصيل الزاد للمعاد وهو (يَوْمَ الْحَسْرَةِ) لتحسر أهل النار فيه. وقيل : أهل الجنة أيضا إذا رأى
الصفحه ٤٩٧ : فلان صباحا ومساء تريد الدوام ولا تقصد الوقتين المعلومين. وقوله : (تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ
الصفحه ٥٠٤ :
أن يزيد التذاذهم بالجنة فبضدها تتبيّن الأشياء. هل ثبت في الأخبار كيفية
دخول النار ثم خروج المتقين
الصفحه ٣٨٧ : السورة وذكرهم في «الكهف» إذا لم يجر ذكرهم
وذكر الناس هاهنا وإن جرى ذكرهم دفعا للالتباس ، لأن ذكر الجن
الصفحه ١٢٣ : بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ) قيل : هو القميص المتوارث الذي كان في تعويذ يوسف وكان
من الجنة أوحى الله إليه أن فيه
الصفحه ١٨٨ : كالمغيب والمحيص ، أو مكان
كالمبيت والمضيف. ولما ذكر مناظرة شياطين الإنس أتبعها مناظرة شيطان الجن. ومعنى
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم.
أسئلة : كيف
يجوز أن يشاهد هؤلاء الجن واحدا كان أو أكثر من جنسهم يسترقون السمع فيحرقون ، ثم
إنهم
الصفحه ٢١٩ : ابتداء. وإنما خلقه على هذا الترتيب
لمحض المشيئة ، أو لما كان فيه من زلة الملائكة والجن ، أو لغير ذلك من
الصفحه ٢٧٦ :
ولنا البنون. وقال غيره : هي الجنة أي إنهم مع جعلهم لله ما يكرهون حكموا لأنفسهم
بالجنة والثواب من الله
الصفحه ٣٨٨ : لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُ) والمراد بالجن كل ما هو مستور عن العيون فيتناول
الملائكة أيضا