الصفحه ١١٣ : مصدرية محله
الرفع على الابتداء وخبره بالظرف تقديره ومن قبل تفريطكم أي وقع من قبل تقصيركم في
حقه ، أو
الصفحه ١١٦ :
(وَتَوَلَّى عَنْهُمْ
وَقالَ يا أَسَفى عَلى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ
الصفحه ١٣٣ :
والعداوة من الكفار وانتظار النصر من الله قد تطاولت وتمادت حتى توهموا أن
لا نصر لهم في الدنيا. قال
الصفحه ١٧٧ :
الأوّل أقرب إلى طبيعة الوجود من الثاني لأن الموقوف على مقدمات أكثر أعسر
وجودا والثاني واقع
الصفحه ١٨٨ : ] وجوز أيضا أن يكون المراد لو كنا من أهل اللطف فلطف بنا ربنا
واهتدينا لهديناكم إلى الإيمان ، وزيف بأن كل
الصفحه ٢٠٢ : تحققوه من العذاب. والأظهر أن هذه الحالة لهم عند المحاسبة
لتقدم قوله : (يَوْمَ يَقُومُ الْحِسابُ) وقيل
الصفحه ٢١٤ :
الفلك الثامن عندهم باثني عشر قسما متساوية ، ثم أجيز بمنتهى كل قسم وبأوله مبتدأة
من أول الحمل نصف دائرة
الصفحه ٢٤٢ : تنزل الملائكة مع جبرائيل. وذلك أنه في أكثر
الأحوال كان ينزل ومعه أقوام من الملائكة كما في يوم بدر وحنين
الصفحه ٢٧٢ :
الإملاق والتزام الشح البالغ (وَلِلَّهِ الْمَثَلُ
الْأَعْلى) وهو أضداد صفات المخلوقين من الغنى
الصفحه ٢٩٢ :
البادية لنجعة ، ثم استعمل في كل شخوص لسفر. (وَيَوْمَ
إِقامَتِكُمْ) لا يثقل عليكم حفظها ونقلها من
الصفحه ٣٣٥ :
مَذْمُوماً
مَدْحُوراً) مطرودا من رحمة الله. (وَمَنْ أَرادَ
الْآخِرَةَ) بأن يعقد بها همته ويتجافى
الصفحه ٣٨٣ : الإنسان هو هذا الهيكل المحسوس ، وزيف بأن البدن دائما
في التغير والتبدل. والمشار إليه بأنا واحد من أول
الصفحه ٤٢٥ : أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ
دُونِهِ مُلْتَحَداً (٢٧
الصفحه ٤٦١ : إلا احتملوه (فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً) وخراجا أي جعلا نخرجه من أموالنا ونظير هما النول
والنوال
الصفحه ٤٧٩ :
وروى الثعلبي عن وهب قال : إن مريم لما حملت فأول من عرف هو يوسف النجار
ابن عمها وكانت سميت له