الصفحه ٤١٧ :
فقصداه فخاف فألقى السيف فانتبه عمر وأسلم الرجل. قال أهل السير : لم يتفق
لأحد من أول عهد آدم إلى
الصفحه ٤٦٠ : أمر ذي القرنين اتبع هذه الأسباب حتى
بلغ ما بلغ ، وقد علمنا حين ملكناه ما عنده من الصلاحية لذلك الملك
الصفحه ٤٧٦ : ) ه (قَصِيًّا) ه (النَّخْلَةِ) ج لترتب الماضي من غير عاطف والأولى أن يكون استئنافا (مَنْسِيًّا) ه (سَرِيًّا
الصفحه ٤٩١ :
هي أنه لم يسم أباه بالجهل المفرط ولا نفسه بالعلم الفائق ولكنه قال : إن
معي طائفة من العلم ليست معك
الصفحه ٥٤٤ :
ربيتك من غير سابقة حق فلو منعتك الحال مطلوبك لكان ذلك ردا بعد القبول
وحرمانا بعد الإحسان وذلك
الصفحه ٥٦٣ :
أراد لم تر لأن
ما قبله :
وتضحك مني شيخة
عبشمية
قلت : لعل هذا
إنما يجوز في الضرورة ولا ضرورة
الصفحه ٥٦٥ : إطلاقه على الله سبحانه.
ثم عاتب موسى عليهالسلام قومه بأمور منها : قوله (أَلَمْ يَعِدْكُمْ
رَبُّكُمْ
الصفحه ٥٦٩ :
المقام من غير قرينة تكليف بعلم الغيب. وأيضا تخصيص السامري من بين الناس
برؤية جبريل وبمعرفة خاصية
الصفحه ٥٧٢ :
المفعولية وأن يكون مرفوعا على البدلية بتقدير حذف المضاف أي لا تنفع
الشفاعة إلا شفاعة من أذن له
الصفحه ٥٧٤ : قد غلبوا فنزلت هذه الآية. أي لا تعجل بنزول القرآن
من قبل أن يقضى إليك وحيه من اللوح المحفوظ إلى
الصفحه ١٦ : مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ
قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ
الصفحه ٥٨ :
الأول أنه ما كان فيهم قوم ينهون عن الفساد وذلك قوله : (فَلَوْ لا) أي فهلا (كانَ مِنَ الْقُرُونِ
الصفحه ٨١ : فعدت خلفه كي تدركه وتضربه ضربا وجميعا. وأجيب بأن
هناك أمارات أخر منها أن يوسف كان عبدا لهم والعبد لا
الصفحه ٨٩ : له طعاما مسموما فأرسله إليه. ثم قال : (ذلِكُما) أي هذا التأويل والإخبار بالمغيبات من قبيل الوحي
الصفحه ٩٢ :
يفتقر إلى المعبر. ثم منها ما هي منتسقة منظمة يسهل على المعبر الانتقال من
تلك المتخيلات إلى الحقائق