الصفحه ٤١ : كانت الهمزة للوصل من السرى ، أو
زائدة وإن كانت للقطع من الإسراء. (بِقِطْعٍ مِنَ
اللَّيْلِ) عن ابن عباس
الصفحه ٤٦ : قَوْمَ نُوحٍ) من الغرق (أَوْ قَوْمَ هُودٍ) من الريح العقيم (أَوْ قَوْمَ صالِحٍ) من الصيحة (وَما قَوْمُ
الصفحه ٩٥ :
وفي هذا التأني والتثبت تلاف لما صدر منه في قوله للشرابي : (اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ).
(قالَ
الصفحه ١٠١ :
على الهيئة التي رآها الملك بعينها ، فتعجب من وفور علمه وحدسه ـ وكان قد
علم من حاله ما علم من نزاهة
الصفحه ١١٥ : فيها ونحن أذلاء له (جَزاؤُهُ مَنْ وُجِدَ
فِي رَحْلِهِ) أي لكل شارب مشرب ولكل شرب فدية. ففدية الشارب من
الصفحه ١٢٦ : اقشعر جلده ولكن لم يقل شيئا
وكأن الأمر بتلك السجدة كان من تمام التشديد والبلية والله أعلم. (وَقَدْ
الصفحه ١٥٩ : قارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ
اللهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ
الصفحه ١٩٩ : تَبِعَنِي) بقي على الملة الحنيفية (فَإِنَّهُ مِنِّي) أي هو بعضي لفرط اختصاصه بي (وَمَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ
الصفحه ٢٢١ : الْمَعْلُومِ) أن إبليس لما عينه وأشار إليه بعينه صار كالمعلوم
والمراد منه الوقت القريب من البعث الذي يموت فيه
الصفحه ٢٢٥ :
فينعكس نور التجلي من الأرواح إلى النفوس فتجعلها مطمئنة. (بِما أَغْوَيْتَنِي) أضللتني من طريق
الصفحه ٢٧١ :
قوله : (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ) نوع آخر من القبائح وكانت خزاعة وكنانة تقول الملائكة
بنات
الصفحه ٢٧٥ : لا يؤاخذ بكل ظلم. أما على أنه لا يؤاخذ ببعض أنواع
الظلم فلا ، دليله قوله : (وَما أَصابَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٨٠ : تعالى ذكره في معرض
الإنعام والمنة ، ودل الحديث على أن الخمر حرام لعينها وهذا يقتضي أن يكون السكر
شيئا
الصفحه ٣٦٩ : . والإنصاف أن كون الكثير مفيدا لمعنى الجميع لا يوجب هذا التشنيع ، لأنه
لا يلزم من إفادة اللفظ معنى لفظ آخر
الصفحه ٤٠٦ : والمراد أنه تعالى يعاملهم
معاملة لو صدرت تلك المعاملة عن غيره لكان من قبيل الابتلاء والامتحان. وقد مر هذا