الصفحه ١٨٢ : مثل سلام الله على المجلس العالي.
(وَخافَ وَعِيدِ) قال الواحدي : هو اسم من الإيعاد وهو التهديد. قال
الصفحه ٢٠٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الجزء الرابع عشر من
أجزاء القرآن الكريم
سورة الحجر مكية
بالإجماع
الصفحه ٢٢٣ : العيش مستقره الذي يطمئن عليه حال سروره وفرحه.
والتركيب يدور على العزة والنفاسة ومنه قولهم : «سر الوادي
الصفحه ٤٣٧ : الظلم إنما يتصوّر في
حق من تصرف في غير ملكه قالوا : لو ثبت أن له بحكم المالكية أن يفعل ما يشاء من
غير
الصفحه ٤٧٤ :
موضع الأعم تأكيدا. قيل : السلام عليه يوم ولد لا بد أن يكون تفضلا من الله
تعالى لأنه لم يتقدم منه
الصفحه ٤٩٣ : : (قَدَمَ صِدْقٍ) [يونس : ٢] تبرأ إبراهيم من أبيه ابتغاء مرضاة الله فسماه الله أبا
بالمؤمنين (مِلَّةَ
الصفحه ٥٤ : ، فلا يتصور له عروج من عالم
الطبيعة ، والعبارات في هذا المقام كثيرة والمعنى واحد يدركه من وفق له وخلق
الصفحه ٥٩ : التفسير أن عذاب الاستئصال إنما نزل بقوم لوط وشعيب لما حكى
الله عنهم من إيذاء الناس والإفساد في الأرض
الصفحه ١٠٥ :
ما ننطق إلا بالصواب فيما نشير به عليك من إرسال أخينا معنا. ثم بينوا
كونهم مصيبين في رأيهم بقولهم
الصفحه ١٣١ : ط (الْمُشْرِكِينَ) ه (الْقُرى) ط (مِنْ قَبْلِهِمْ) ط (اتَّقَوْا) ط (تَعْقِلُونَ) ه (نَصْرُنا) ط لمن قرأ فننجي
الصفحه ١٩٤ : وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ
الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ) وقد مر في أول
الصفحه ٢٦٧ : ) فإنه حال من الظلال ، ومعنى سجودها انقيادها لأمر الله
منتقلة من جانب إلى جانب حسب تحرك النير على نسب
الصفحه ٢٨٧ :
عندهم شيئا من الرزق وإنما ذلك رزقي لهم أجريته لهم على أيديهم. وثانيهما
أن المراد الرد على من أثبت
الصفحه ٥١٦ :
مستقرا. وفائدة الانتقال إلى الغيبة من لفظ المتكلم حين لم يقل تنزيلا منا
أمور منها : الافتنان في
الصفحه ١٢ :
بتأويل البيان والبرهان ، والمراد بالشاهد القرآن ومنه أي من الله أو من
القرآن المتقدم ذكره في قوله