الصفحه ٤٩٤ :
أن يقال : أهله أمته كلهم أقارب أو أباعد من حيث إنه يلزمه في جميعهم ما
يلزم المرء في أهله خاصة من
الصفحه ١٣٠ : لا للعرش (هذا تَأْوِيلُ
رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ) إن كنت نائما في نوم العدم (إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ
الصفحه ١٤٣ :
سربه بالفتح والسكون وهو الطريق ويؤيده قول مجاهد : معناه سواء من يقدم على
القبائح في ظلمات الليالي
الصفحه ٢٥٤ :
أفاعيله إلى غيره (خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ نُطْفَةٍ) لا علم لها ولا فعل (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ
الصفحه ٢٩٧ :
الكلبي : استسلم العابد والمعبود وأقروا لله بالربوبية وبالبراءة من
الشركاء والأنداد. وقال آخرون
الصفحه ٥٥٣ :
المنتفعون بالنظر فيها والاستدلال بها على وجود صانعها. (مِنْها خَلَقْناكُمْ) لأن آدم مخلوق من الأرض
الصفحه ٢٤ :
لأجل الاكتفاء به عن ياء الإضافة ، وبفتحها اكتفاء به عن الألف المبدلة من
الياء ، ويجوز أن يكون اليا
الصفحه ٢٩ :
النفس وتتبع هواها. (وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ) الروح (أَنَّهُ لَنْ
يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ) وهم القلب
الصفحه ٧٤ :
دَلْوَهُ) جذبة من جذبات الرحمن (قالَ يا بُشْرى) فيه إشارة إلى أن للجذبة بشارة في تعلقها بالقلب كما
الصفحه ١٢٣ :
فيهم فإنهم ينظرون إليّ شزرا ويقولون : سبحان من بلغ عبدا بيع بعشرين درهما
ما بلغ ، ولقد شرفت الآن
الصفحه ١٥٧ : ) وهو الملك المخلوق من نور الهيبة والجلال فتقع الهيبة
في قلوب الخلق كلهم حتى الملائكة فيسبحون من خيفته
الصفحه ٢٦ :
بالتعريف العهدي ولم يقل سويت لتناسب أول القصة وهي تجري بهم من بناء الفعل
للفاعل ، ولأن (اسْتَوَتْ
الصفحه ٥٥ :
نكرة أي لخلق أو جمع. والله ليوفينهم ربك أعمالهم من حسن وقبيح وإيمان
وجحود. ومن قرأ «لما» مشددا
الصفحه ٧٩ : فما سلموا شيئا من
هذه الروايات. وعلى تقدير التسليم فتوارد الدلائل على المطلوب الواحد غير بعيد
وكذا
الصفحه ١٦٣ :
كقوله : (ما تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلَّا أَسْماءً سَمَّيْتُمُوها) [يوسف : ٤٠] وهذا الاحتجاج من