الصفحه ٥٣١ : تعول عليها بل ينبغي أن تطلب
المقصود من حضرة ربك بالتضرع والدعاء قائلا (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي
الصفحه ٢١٩ :
أكثر ، وكيف كان فلا بد من إنسان هو أول الناس. والأقرب أنه تعالى خلق آدم من تراب
ثم من طين ثم من حمإ
الصفحه ٢٧ :
بأن العبرة بقرابة الدين والعمل الصالح لا بقرابة النسب فقال : (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ) من قرأ
الصفحه ٣٣ :
(بِرَحْمَةٍ مِنَّا) أي بفضل وامتنان أو بسبب ما هم فيه من الإيمان والعمل
الصالح (وَنَجَّيْناهُمْ
الصفحه ٣٩٩ :
يستحق جنس الحمد ، وأقول : الولد يتولد من جزء من أجزاء الوالد ، فالوالد
مركب وكل مركب محدث والمحدث
الصفحه ٢٧٩ :
أحدث في حلمة الثدي ثقوبا صغيرة يخرج اللبن الخالص منها وقت المص أو الحلب
فهي بمنزلة المصفاة للبن
الصفحه ٣٠٩ :
بين الكفر اللساني وحده وبين اللساني المنضم إليه القلبي فقال : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ) اختلف العلما
الصفحه ٣٧٩ : النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) فداوم على الصلاة وارجع إلى مقرك ومسكنك. (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي) في
الصفحه ٤٢ : ء ، ثم قلبها دفعة وضربها على الأرض ، ثم أمطر عليهم حجارة من سجيل ـ وهو معرب سنك
وكل ـ كأنه مركب من حجر
الصفحه ٥٦ : عليه
الظلمة من الظلم وتحسين الطريقة وتزيينها عند غيرهم ومشاركتهم في شيء من تلك
الأبواب ، فأما مداخلتهم
الصفحه ١٤٧ : ) ه لا (الْمِيثاقَ) ط للعطف (سُوءَ الْحِسابِ) ه ط (الدَّارِ) ه لا لأن قوله : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) بدل من
الصفحه ٤٦٨ :
وجوه منها : أن الإخفاء أبعد عن الرياء وأدخل في الخشية ولهذا فسره الحسن
بأنه نداء لا رياء فيه
الصفحه ٥ : هذا
البعض وإما إلى مجموع القرآن. ومعنى (أُحْكِمَتْ) نظمت نظما رصينا من غير نقض ونقص ، أو جعلت حكيمة من
الصفحه ٢٨ :
الأمم التي انشعبت منه. وإن كان لابتداء الغاية فالمعنى على أمم ناشئة ممن
معك إلى آخر الدهر. وهذا
الصفحه ١١٨ :
يعقوب من وقت فراق يوسف إلى حين لقائه ثمانين عاما وما على وجه الأرض أكرم
على الله من يعقوب. وعن