الصفحه ٢٣٤ :
ولما عرف رسوله
نعمه الدينية ورغبه فيها نفره من اللذات العاجلة الزائلة لأن كل نعمة وإن عظمت
فإنها
الصفحه ٢٩٩ :
تعطيل ، والقول بإثبات المكان والأعضاء تشبيه ، والعدل إثبات صفات الكمال
من الحياة والعلم والقدرة
الصفحه ٤٧٠ : مقامه ولدا كان أو غيره؟ والأول
أظهر لقوله في آل عمران (رَبِّ هَبْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
الصفحه ٥٨٣ : (خَيْرٌ وَأَبْقى) وقيل : أراد به الحلال الطيب الذي يحق أن ينسب إلى ربك
خير من أموالهم التي غلب عليها الغصب
الصفحه ٢٥٩ :
الموسم من يأتيهم بخبر النبي صلىاللهعليهوسلم فإذا جاء الوافد كفه المقتسمون وأمروه بالانصراف كما
الصفحه ٤١٠ :
في مدة اللبث غرض صحيح لما فيه من انكشاف الحال وظهور آثار القدرة (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ
الصفحه ٣١٣ :
ترجيحا من حيث إنه روعي جانب المستعار له فازداد الكلام وضوحا. وقيل : إن
أصل الذوق بالفم ثم قد
الصفحه ١٣٨ : الجاذبة للرطوبات فصار الطين اللزج
حجرا وحدثت الجبال والأغوار بحسب المواضع المرتفعة والمنخفضة وبإعانة من
الصفحه ٣٧٠ : أصحة لفظه أم بيان حكمته؟ وقال في التفسير الكبير : كل خلق يظهر من الإنسان
حسن كالعفة والشجاعة والعلم
الصفحه ٥١٥ :
الغيوب. ومنها قول سعيد بن جبير هو افتتاح باسمه الطيب الطاهر الهادي. قيل
: الطاء تسعة في الحساب
الصفحه ٧٦ :
بِالْبَيِّناتِ) [غافر : ٣٤] وقيل : فرعون موسى من أولاد فرعون يوسف. والمعنى ولقد جاء
آباءكم. وقيل
الصفحه ٤١٩ : صلىاللهعليهوسلم حين لم يصل من المدينة إلى مكة إلا في أيام. وأجيب بأن
الآية وردت على ما هو المعهود المتعارف وكرامات
الصفحه ٢٥٦ : ء على أن ما بعده صفة (أَنْفُسِهِمْ) ص لطول الكلام (مِنْ سُوءٍ) ط (تَعْمَلُونَ) ه (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٦ : (فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَياةً طَيِّبَةً) [النحل : ٩٧].
سؤال
: كيف الجمع بين
هذا وبين قوله تعالى : (وَلَوْ لا أَنْ
الصفحه ٣٠٤ : . والعمل الصالح من النفس استعمال
الشريعة والطريقة ، ومن القلب التوجه إلى الله بالكلية ، والحياة الطيبة