الصفحه ١٩٠ : لكل من الفريقين مثلا. قال في الكشاف (كَلِمَةً طَيِّبَةً) نصب بمضمر أي جعل كلمة طيبة (كَشَجَرَةٍ
الصفحه ١٩٢ :
مِنَ
اللهِ) [آل عمران : ٣٩]. وإذا عرفت الكلمة الطيبة والشجرة الطيبة سهل عليك معرفة
ضديهما. فالكلمة
الصفحه ١٨٤ :
الدنيا بتبعية النفس ومن في أرض البشرية من النفس والهوى والطبيعة. (يَدْعُوكُمْ) من المكونات إلى الملكوت
الصفحه ٢٨٨ :
الأمرين البنوّة والخدمة. وقيل : الأولى دخول الكل فيه. ثم ذكر إنعامه
عليهم بالمطعومات الطيبة لأن
الصفحه ٢٩٥ : كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنا بِكَ
شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ وَنَزَّلْنا
الصفحه ١٩٥ : والهضم والدفع وكالأعضاء الحاملة لتلك القوى وكسائر
الأمور النافعة في ذلك الباب خارجة من البدن أو داخلة فيه
الصفحه ٣٠٣ :
الَّذِينَ
صَبَرُوا) على ما التزموه من شرائع الإسلام (أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٥٨ : يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ) من البقاء في نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة
فلا تبقي ولا تذر وهي التذكية بالفنا
الصفحه ٥٣٢ :
تصدع والمعرفة تصعد (إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الْكَلِمُ الطَّيِّبُ) [فاطر : ١٠] وثامنها الشمس منفعتها في
الصفحه ٢٥٥ :
الغيب (قُلُوبُهُمْ
مُنْكِرَةٌ) لأهل الحق لأنهم لا يتجاوزون عالم الحس يعلم ما يسرون
من الإنكار وما
الصفحه ١٩٨ :
التفسير
: إن قصة إبراهيم
صلىاللهعليهوسلم يحتمل أن تكون مثالا للكلمة الطيبة وأن تكون دعاء إلى
الصفحه ٤٣٤ : دهقان من أهل الكمال فرباه بماء العلم والعمل حتى يصير
شجرة طيبة. (وَالْباقِياتُ
الصَّالِحاتُ) أي ما فني
الصفحه ١٨٠ : إلى الإيمان (لِيَغْفِرَ لَكُمْ
مِنْ ذُنُوبِكُمْ) استدل بالآية من جوّز زيادة «من» في الإثبات وذلك لقوله
الصفحه ٢٨١ : أفواهها. ومن الناس من زعم أن النحل تأكل من
الأزهار الطيبة والأوراق العطرية ما شاءت ، ثم إنه تعالى يقلب تلك
الصفحه ٤٩٦ : الاستدلال. واحتجت الأشاعرة في أن العمل ليس من الإيمان
لأن العطف دليل التغاير. وأجاب الكعبي بأنه عطف الإيمان