الصفحه ٨ :
وعلى أن الملائكة خلقت قبل العرش والماء ليعتبروا بهما وإلا لزم أن يكون
خلقهما قبل أن يعتبر بهما
الصفحه ٣٢ : يسب آلهتهم وذلك قولهم : (إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَراكَ) وإلا لغو أي ما نقول شيئا إلا هذا القول فمن ثم
الصفحه ٩٤ :
لَهُنَ) من الإسناد المجازي لأن الآكلين أهل تلك السنين لا
السنون (إِلَّا قَلِيلاً
مِمَّا
الصفحه ٣٣٠ : سيما في
أحوال البحار والبحارين على ما يذكره الأطباء ، إلا أن الكلف ليس له مدخل في
ابتغاء فضل الله وفي
الصفحه ٣٥٢ : أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ
النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ وَآتَيْنا
الصفحه ٣٦١ :
الآيات (إِلَّا أَنْ كَذَّبَ
بِهَا) الذين هم أمثالهم من المطبوع على قلوبهم كعاد وثمود ،
وأنها لو
الصفحه ٤١٣ :
ولا علم بذلك إلا في قليل منهم وقوله سبحانه في الموضعين الأخيرين و (يَقُولُونَ) بغير السين لا ريب أنهما
الصفحه ٤٩٧ :
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ) خطاب ليس من كلام الله فما وجه العطف بينهما؟ وأجيب
بأنه إذا كانت القرينة ظاهرة لم
الصفحه ٥٠٩ : والاستثناء مفرغا. ويجوز أن ينتصب (مَنِ اتَّخَذَ) على الاستثناء أو على تقدير حذف المضاف أي إلا شفاعة.
من
الصفحه ٥٢٠ : الخضراء بحيث إن الخضرة ما كانت تطفئ تلك النار ولا النار
تضر بالخضرة ، فعرف أنه لا يقدر عليه أحد إلا الله
الصفحه ٥٨٤ : البينة (لَقالُوا) أي في القيامة لأن الهالك لا قول له في الدنيا. وعن أبي
سعيد الخدري أن النبي
الصفحه ١٥٨ : إلا في قلب النبي صلىاللهعليهوسلم وبتبعيته في قلوب المؤمنين ولهذا قال صلىاللهعليهوسلم : «طوبى
الصفحه ٣٨٨ :
وهو روح النبي صلىاللهعليهوسلم. فباعتبار أنه كان درة صدف الموجودات سمي درة وجوهرة ،
وباعتبار
الصفحه ٥٥١ : ء طرفا منها في كتب
التشريح وخواص الأحجار والنبات والحيوان ، ولنذكر هاهنا واحدا منها هي أن الطبيعي
يقول
الصفحه ٦ :
يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً) [الزخرف : ٣٣] وقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «الدنيا سجن المؤمن