الصفحه ٣٩٨ : ء السبيل مثل لابتغاء الوجه الوسط في
القراءة.
ولما أمر أن لا
يذكر ولا ينادي إلا بأسمائه الحسنى نبه على
الصفحه ٥٦٦ : الظاهر ، أو نسي الاستدلال على أن العجل لا
يجوز أن يكون إلها بقوله (أَفَلا يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ) «أن
الصفحه ١٤٧ : اليهود سألت النبي عن الرعد فقال : ملك من الملائكة موكل
بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق بها السحاب. فعلى
الصفحه ٣٢٢ : ) ه (بَعْضٍ) ط (تَفْضِيلاً).
التفسير
: لما عزم على
نبيه في خواتيم النحل جوامع مكارم الأخلاق حكى طرفا مما خصه
الصفحه ٣٧٩ : النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) فداوم على الصلاة وارجع إلى مقرك ومسكنك. (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي) في
الصفحه ٤١٢ : هذه الواقعة. وأيضا الله تعالى قال : (ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ) ويبعد أن لا يحصل العلم بذلك للنبي
الصفحه ٥٣٨ : مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [الإسراء : ٣٤] فلما كان ذلك حقا ليتيم أبي طالب لا جرم
الصفحه ٥٨١ : السورة. قال بعض أهل اللغة : إن للنبيه مزية على العقل
فلا يقال إلا لمن له عقل ينتهي به عن القبائح فقوله
الصفحه ٨٦ : تعلقه عن الجسد بالموت نظيره (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ
الْيَقِينُ) [الحجر : ٩٩] وإذا كان النبي
الصفحه ١٦٧ : الشهادة أنه أظهر المعجزات على وفق
دعواه ولا شهادة أعلى من هذه لأن الشهادة القولية منا لا تفيد إلا غلبة
الصفحه ٥١٥ : الحسن أن طه أمر وأصله طأ أمرا بالوطء فقلبت الهمزة
هاء وذلك لما روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يقوم
الصفحه ٢٦٤ :
إلا من هو بصورة الرجال من الملائكة. قال القاضي : ولعله أراد الملك الذي
يرسل إلى الأنبياء بحضرة
الصفحه ٣٥١ : الإطلاق أو التقييد على المذهبين أخس الصنفين وهو
الإناث.
التأويل
: خاطب نبيه صلىاللهعليهوسلم ليقطع
الصفحه ٣٦٢ : : (وَالشَّجَرَةَ) فيه تقديم وتأخير ، والتقدير وما جعلنا الرؤيا التي
أريناك والشجرة الملعونة في القرآن إلا فتنة
الصفحه ٤٨٣ : الله
في أنبيائه ورسله كلهم (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا) [الفرقان : ٣١] يروى أن مريم