الصفحه ٢٠١ : كيف استغفر لأبويه وهما كافران؟ وأجيب
بأنه قال ذلك بشرط الإسلام ، وزيف بأن قوله تعالى : (إِلَّا قَوْلَ
الصفحه ٣١٩ : وجذبا لمنافعها حتى
إن كل نبي يقول نفسي نفسي إلا محمدا صلىاللهعليهوسلم فإنه فان بالكلية عن نفسه باق
الصفحه ٣٢٩ :
وهرب. فلما أصبح النبي صلىاللهعليهوسلم دعا به فأعلم بشأنه فقال صلىاللهعليهوسلم : اللهم اقطع
الصفحه ٣٣٨ : ) ه (فاحِشَةً) ط (سَبِيلاً) ه (إِلَّا بِالْحَقِ) ط لأن الشرط في أمر قد يقع نادرا خارجا عن النهي. (فِي الْقَتْلِ
الصفحه ٣٥٨ : ] ، (يَقُولُوا) الكلمة أو الحجة (الَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ) وألين وهي أن لا تكون مخلوطة بالسب واللعن والغلظة. ثم
نبه
الصفحه ٣٦٣ : وهو الدعاء إلى الله بلا إله إلا الله مخلصا ، والفعل الأحسن وهو أن يكون
متأدبا بآداب الشريعة والطريقة
الصفحه ٤٦٣ : . وعن النبي صلىاللهعليهوسلم : «الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مسيرة مائة عام
والفردوس أعلاها درجة
الصفحه ٤٨١ : أبو عبيدة : كل ممسك عن طعام أو كلام أو سير فهو صائم. وقيل : أراد
الصيام إلا أنهم كانوا لا يتكلمون في
الصفحه ٤٩٣ : النار عليه بردا وسلاما ، وأشفق على هذه الأمة فقال وابعث فيهم
رسولا ، فأشركه الله في الصلاة على النبي
الصفحه ٥٠١ :
التفسير
: لما أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم وأمته بالتبعية أن يعبدوا الله ويصطبروا لعبادته كان
لمنكر
الصفحه ٢١٦ : في الجملة اطلاع الجن على بعض المغيبات فقد ارتفع الوثوق عن إخبار النبي صلىاللهعليهوسلم عن بعض
الصفحه ٢٣٦ : يخص الضمير بالمقتسمين والسؤال بالاقتسام. ثم
شجع نبيه قائلا (فَاصْدَعْ) أي اجهر (بِما تُؤْمَرُ) وأظهره
الصفحه ٢٥٩ :
الموسم من يأتيهم بخبر النبي صلىاللهعليهوسلم فإذا جاء الوافد كفه المقتسمون وأمروه بالانصراف كما
الصفحه ٢٩٧ : الشهداء لما
نيط بها من زيادة فائدتين : إحداهما كون الشهداء من أنفسهم لأن كل نبي فهو من جنس
أمته ، والأخرى
الصفحه ٣٠٨ :
لأنه كان في لسانه عجمة مع أنه كان عربيا. وحاصل الجواب هبوا أن محمدا يتعلم
المعاني من ذلك الرجل إلا أنه